وضعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي كافة إمكانياتها البشرية والفنية والتقنية في خدمة قاصدي المسجد الحرام، ليؤدوا عباداتهم بكل يسر وسهولة، كما وفرت الرئاسة كافة الخدمات والتسهيلات لخدمة (2500) معتكف بالمسجد الحرام، خلال العشر الأواخر من الشهر الفضيل وذلك في إطار خططها التشغيلية والتطويرية لشهر رمضان المبارك للعام الحالي 1444هـ.
وتحدث عدد من المعتكفين عن الخدمات المقدمة لهم في المسجد الحرام حيث قال محمد علي زايد إنه لزم سنة الاعتكاف في المسجد الحرام منذ أكثر من (20) عاما متتالية، حيث شهد النهضة العمرانية وتطوير البنية التحتية في البيت العتيق، موكداً وجود نقطة تحول عظيمة عملت عليها حكومة المملكة العربية السعودية في الحرمين الشريفين، وبين أن الخدمات المقدمة في الاعتكاف شهدت العديد من التطورات والتغيرات من حيث التنظيم وتجهيز المواقع المتميزة والتي تساعد المعتكف على أداء عباداته بكل طمأنينة.
ومن جمهورية مصر الشقيقة أوضح الزائر رضا خليل بقوله " دأبت على الاعتكاف منذ أكثر من 15 عاما، مشيرا بأن النقلة النوعية في مستوى الخدمات يتضاعف سنويا من حيث تقديم الوجبات والتأكد من سلامة المعتكفين وإمكانية الاستفادة من الدروس التوجيهية وحلقات القرآن الكريم، مضيفا بأن ما توفره له الرئاسة بدعم ولاة أمر هذه البلاد المباركة، أمرٌ يدعو للإعجاب، سائلا الله - العلي القدير- أن يبارك في هذه البلاد وان يجعلها عزيزة شامخة إلى يوم الدين.
ومن جمهورية الجزائر الشعبية لفت بدر الدين كنزاري بقوله" لا يسعني سوى الدعاء لهذه البلاد المباركة حكومة وشعباً على ما يبذل من جهود لينعم المعتمرون والقاصدون بالراحة والطمأنينة، مشيراً إلى أن تجربته في الاعتكاف لهذا العام هي الأولى سائلاً الله. -عز وجل- ألا تكون الأخيرة.
وتحدث عدد من المعتكفين عن الخدمات المقدمة لهم في المسجد الحرام حيث قال محمد علي زايد إنه لزم سنة الاعتكاف في المسجد الحرام منذ أكثر من (20) عاما متتالية، حيث شهد النهضة العمرانية وتطوير البنية التحتية في البيت العتيق، موكداً وجود نقطة تحول عظيمة عملت عليها حكومة المملكة العربية السعودية في الحرمين الشريفين، وبين أن الخدمات المقدمة في الاعتكاف شهدت العديد من التطورات والتغيرات من حيث التنظيم وتجهيز المواقع المتميزة والتي تساعد المعتكف على أداء عباداته بكل طمأنينة.
ومن جمهورية مصر الشقيقة أوضح الزائر رضا خليل بقوله " دأبت على الاعتكاف منذ أكثر من 15 عاما، مشيرا بأن النقلة النوعية في مستوى الخدمات يتضاعف سنويا من حيث تقديم الوجبات والتأكد من سلامة المعتكفين وإمكانية الاستفادة من الدروس التوجيهية وحلقات القرآن الكريم، مضيفا بأن ما توفره له الرئاسة بدعم ولاة أمر هذه البلاد المباركة، أمرٌ يدعو للإعجاب، سائلا الله - العلي القدير- أن يبارك في هذه البلاد وان يجعلها عزيزة شامخة إلى يوم الدين.
ومن جمهورية الجزائر الشعبية لفت بدر الدين كنزاري بقوله" لا يسعني سوى الدعاء لهذه البلاد المباركة حكومة وشعباً على ما يبذل من جهود لينعم المعتمرون والقاصدون بالراحة والطمأنينة، مشيراً إلى أن تجربته في الاعتكاف لهذا العام هي الأولى سائلاً الله. -عز وجل- ألا تكون الأخيرة.