تاركين منازلهم وأسرهم، مبتهجين ومتشرفين بخدمة ضيوف الرحمن، جمعهم شرف المكان والعمل، لحظات رفع أذان المغرب، عين على ماء زمزم، والأخرى على خدمة مصلٍ أو معتمر، طوال شهر رمضان المبارك، لم يجمعهم بأسرهم لحظات الإفطار إلا الدعاء، ففي ظل ظروف الجائحة والإجراءات الاحترازية هم يتسابقون ليتشرفوا بهذا الشرف العظيم هم " #خدام_الحرم".
حيث سخرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4422) موظفا وموظفة، وما يقارب (5000) عامل وعاملة، لخدمة قاصدي وزوار المسجد الحرام خلال شهر رمضان المبارك، موزعين للعمل على مدار الساعة، لتوفير أفضل الخدمات، وتحقيق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله-، وفق توجيهات ومتابعة معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.
حيث سخرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (4422) موظفا وموظفة، وما يقارب (5000) عامل وعاملة، لخدمة قاصدي وزوار المسجد الحرام خلال شهر رمضان المبارك، موزعين للعمل على مدار الساعة، لتوفير أفضل الخدمات، وتحقيق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله-، وفق توجيهات ومتابعة معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.