أطلقت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة في وكالة الشؤون الفكرية والمعرفية دورة في (الخط العربي مهارة وأثر)، وذلك احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية.
وأوضح فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والمعرفية الشيخ علي بن حامد النافعي، أن هذه الدورات واللقاءات تهدف لإثراء الفكر والمعرفة للمشاركين والمستفيدين من خلال تنمية مهارات الخط العربي في شتى المجالات المعرفية المختلفة وتبيين أثر الخط العربي على الفكر والمعرفة، وذلك في سبيل سعي الوكالة لإيصال رسالتها الفكرية والمعرفية النوعية لكافة منسوبي ومنسوبات الرئاسة العامة والتي تنعكس إيجاباً في إثراء رحلة القاصدين في جوانب الفكر والمعرفة.
كما أضاف فضيلة الوكيل المساعد للشؤون الفكرية والمعرفية مدير الإدارة العامة للشؤون المعرفية الأستاذ إبراهيم بن علي الشيخي، أن هذه الدورات واللقاءات تعد تنمية للمهارات المعرفية في الخط العربي وإثراء بما تحويه من تأريخ نشأة هذا الخط وأنواعه ومميزاته واستعمالات كل خط وأثر الخط في تكوين المعرفة والثقافة الإسلامية ونقل الحضارة ورسالة الوسطية والتسامح.
وتحظى هذه البرامج والفعاليات باهتمام ورعاية كريمة من قبل معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبدالعزيز السديس، في ظل رعاية وعناية ولاة الأمر -حفظهم الله- أدام الله على وطننا الرخاء والنماء وأن يحفظ الله ولاة أمرنا ويجزيهم عنا وعن الإسلام والعالم خير الجزاء وأوفره.
وأوضح فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والمعرفية الشيخ علي بن حامد النافعي، أن هذه الدورات واللقاءات تهدف لإثراء الفكر والمعرفة للمشاركين والمستفيدين من خلال تنمية مهارات الخط العربي في شتى المجالات المعرفية المختلفة وتبيين أثر الخط العربي على الفكر والمعرفة، وذلك في سبيل سعي الوكالة لإيصال رسالتها الفكرية والمعرفية النوعية لكافة منسوبي ومنسوبات الرئاسة العامة والتي تنعكس إيجاباً في إثراء رحلة القاصدين في جوانب الفكر والمعرفة.
كما أضاف فضيلة الوكيل المساعد للشؤون الفكرية والمعرفية مدير الإدارة العامة للشؤون المعرفية الأستاذ إبراهيم بن علي الشيخي، أن هذه الدورات واللقاءات تعد تنمية للمهارات المعرفية في الخط العربي وإثراء بما تحويه من تأريخ نشأة هذا الخط وأنواعه ومميزاته واستعمالات كل خط وأثر الخط في تكوين المعرفة والثقافة الإسلامية ونقل الحضارة ورسالة الوسطية والتسامح.
وتحظى هذه البرامج والفعاليات باهتمام ورعاية كريمة من قبل معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبدالعزيز السديس، في ظل رعاية وعناية ولاة الأمر -حفظهم الله- أدام الله على وطننا الرخاء والنماء وأن يحفظ الله ولاة أمرنا ويجزيهم عنا وعن الإسلام والعالم خير الجزاء وأوفره.