أعلنت وكالة المكتبات والشؤون الثقافية النسائية التابعة للرئاسة العامة لشؤون الحرمين ممثلة بإدارة العلاقات العامة والإعلام عن إتاحة استقبال الزيارات المدرسية للفصل الدراسي الثاني 1444هـ.
وقد بينت مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام الأستاذة هنوف المطرفي أن الوكالة بدأت باستقبال الطلبات لزيارات المدارس ضمن مبادرة وصال التي تعنى وتهتم بالزيارات التبادلية بين مكتبة الحرم المكي الشريف ومدارس التعليم مما يحقق الفائدة للجانبين ودعم التعلم خارج حدود المدرسة حيث يتم استقبال طلبات الزيارات المدرسية عبر وسائل التواصل الخاصة بالمكتبة .
وأضافت بأن التنسيق يتم وفق جدولة معينة تضمن عدم التداخل في المواعيد مما يحقق الهدف المرجو من الزيارة, حيث يقدم خلال الزيارات عدد من البرامج بالتعاون مع إدارات الوكالة المختلفة تجمع بين الترفيه والفائدة والإثراء للطلاب باعتبار مكتبة الحرم المكي الشريف منارة ثقافية تهتم بتنمية الوعي الفكري وتسهيل التواصل مع الكتاب والتشجيع على القراءة بطريقة مشوقة وفق قوالب معينة للبرامج التي تقدم.
وتأتي هذه الجهود انطلاقًا من حرص الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وفق توجيهات معالي الرئيس العام لمواكبة رؤية المملكة (2030) والتماشي معها وتقديم أفضل وأرقى الخدمات ومتابعة مستمرة من سعادة وكيل الرئيس العام للمكتبات والشؤون الثقافية النسائية د.كاميليا الدعدي.
وقد بينت مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام الأستاذة هنوف المطرفي أن الوكالة بدأت باستقبال الطلبات لزيارات المدارس ضمن مبادرة وصال التي تعنى وتهتم بالزيارات التبادلية بين مكتبة الحرم المكي الشريف ومدارس التعليم مما يحقق الفائدة للجانبين ودعم التعلم خارج حدود المدرسة حيث يتم استقبال طلبات الزيارات المدرسية عبر وسائل التواصل الخاصة بالمكتبة .
وأضافت بأن التنسيق يتم وفق جدولة معينة تضمن عدم التداخل في المواعيد مما يحقق الهدف المرجو من الزيارة, حيث يقدم خلال الزيارات عدد من البرامج بالتعاون مع إدارات الوكالة المختلفة تجمع بين الترفيه والفائدة والإثراء للطلاب باعتبار مكتبة الحرم المكي الشريف منارة ثقافية تهتم بتنمية الوعي الفكري وتسهيل التواصل مع الكتاب والتشجيع على القراءة بطريقة مشوقة وفق قوالب معينة للبرامج التي تقدم.
وتأتي هذه الجهود انطلاقًا من حرص الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وفق توجيهات معالي الرئيس العام لمواكبة رؤية المملكة (2030) والتماشي معها وتقديم أفضل وأرقى الخدمات ومتابعة مستمرة من سعادة وكيل الرئيس العام للمكتبات والشؤون الثقافية النسائية د.كاميليا الدعدي.