نظمت وكالة المكتبات والشؤون الثقافية ممثلة بإدارة الشؤون الثقافية، ورشة عمل الخط العربي، ضمن مبادرة مداد، وذلك بالتعاون مع جامعة أم القرى، قدمته سعادة مدربة الخط العربي الأستاذة سارة بنت محمد كتبي، بقاعة معهد البحوث والدراسات الاستشارية في مقر الطالبات بالزاهر من جامعة أم القرى، وكان بحضور عدد من الطالبات والموظفات وأعضاء هيئة التدريس.
وقد أوضحت سعادة مديرة إدارة الشؤون الثقافية الأستاذة أميمة بنت عبد الرحمن السديس بأهمية عقد مثل هذه الدورات التثقيفية وورش العمل المتنوعة ترسيخاً للإرث العربي والإسلامي، وإثراءً للحصيلة المعرفية، حيث ابتدأت الورشة بعرض مرئي تضمن التعريف عن الخط العربي بأنواعه، وعرض نماذج الخطوط العربية، والأدوات المستخدمة في الخط العربي، إضافة لمراجع الكتب في الخط العربي ومصادرها.
وتوجهت السديس بخالص الشكر لسعادة المشرف العام على إدارة العمل التطوعي والمسؤولية المجتمعية بجامعة أم القرى الدكتورة سميه بنت عزت آل شرف، على تعاونها اللامحدود في تنظيم مثل هذه البرامج بين الجهتين، موضحة أهمية دور الشؤون الثقافية في النهوض بقطاعات الثقافة بمختلف فنونها ومجالاتها.
والجدير بالذكر إن هذه التعاون المثمرة تأتي إنفاذاً لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس - حفظه الله-، في إقامة الدورات والفعاليات والتعريف بلغتنا العربية والمفاخرة بها كموروث ديني وثقافي، فاللغة العربية لغة القرآن، موصياً معاليه بتكثيف مثل هذه الحلق المباركة على مدار العام لكي يعم نفعها وفائدتها لأكبر عدد ممكن من المستفيدين، وذلك بمتابعة مستمرة من سعادة وكيل الرئيس العام للمكتبات والشؤون الثقافية الدكتورة كاميليا بنت محمد الدعدي سعياً منها في تحقيق أرقى الخدمات المقدمة بمكتبات الحرم المكي الشريف.
وقد أوضحت سعادة مديرة إدارة الشؤون الثقافية الأستاذة أميمة بنت عبد الرحمن السديس بأهمية عقد مثل هذه الدورات التثقيفية وورش العمل المتنوعة ترسيخاً للإرث العربي والإسلامي، وإثراءً للحصيلة المعرفية، حيث ابتدأت الورشة بعرض مرئي تضمن التعريف عن الخط العربي بأنواعه، وعرض نماذج الخطوط العربية، والأدوات المستخدمة في الخط العربي، إضافة لمراجع الكتب في الخط العربي ومصادرها.
وتوجهت السديس بخالص الشكر لسعادة المشرف العام على إدارة العمل التطوعي والمسؤولية المجتمعية بجامعة أم القرى الدكتورة سميه بنت عزت آل شرف، على تعاونها اللامحدود في تنظيم مثل هذه البرامج بين الجهتين، موضحة أهمية دور الشؤون الثقافية في النهوض بقطاعات الثقافة بمختلف فنونها ومجالاتها.
والجدير بالذكر إن هذه التعاون المثمرة تأتي إنفاذاً لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس - حفظه الله-، في إقامة الدورات والفعاليات والتعريف بلغتنا العربية والمفاخرة بها كموروث ديني وثقافي، فاللغة العربية لغة القرآن، موصياً معاليه بتكثيف مثل هذه الحلق المباركة على مدار العام لكي يعم نفعها وفائدتها لأكبر عدد ممكن من المستفيدين، وذلك بمتابعة مستمرة من سعادة وكيل الرئيس العام للمكتبات والشؤون الثقافية الدكتورة كاميليا بنت محمد الدعدي سعياً منها في تحقيق أرقى الخدمات المقدمة بمكتبات الحرم المكي الشريف.