أكد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أنه منذ بداية العام ١٤٤٤هـ، استقبل المسجد النبوي قرابة ١٠٢ مليون زائر ومصل ، وسط منظومة متكاملة من الخدمات والإجراءات التي ساهمت في إتمام زيارتهم ، وجهود مبذولة من وكالة الرئاسة لشؤون المسجد النبوي ليؤدوا شعائرهم بكل يسر وسهولة .
وبين معاليه أن الرئاسة العامة وعبر وكالتها لشؤون المسجد النبوي استعدت لاستقبال أكبر عدد من الزوار منذ مطلع شهر محرم الماضي ، وذلك بتجهيز كافة القوى البشرية وتجهيز الإمكانيات التقنية والتوعوية وغيرها لاستقبال الزوار ، حيث بلغ عدد الزوار للسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضوان الله عليهم ٧.٧ مليون زائر ، وبلغ إجمالي عدد المصلين في المسجد القديم والروضة الشريفة قرابة ٢ مليون مصل ، وعدد المصلين في المسجد النبوي قرابة ١٠٢ مليون مصل ومصلية .
وأوضح معالي الرئيس العام في ختام حديثه أن الرئاسة استثمرت جهودها لتقديم الإثراء المعرفي والثقافي والاجتماعي خلال استقبالهم وفق تطلعات القيادة الرشيدة حفظها الله والرامية إلى تقديم أفضل البرامج والخدمات المتطورة لرفع مستوى المسؤولية وكي يؤدون الزوار صلاتهم وزيارتهم بكل يسر وسهولة ، سائلا الله أن يتقبل منهم شعائرهم، وأن يجزي قادة بلادنا خير الجزاء نظير ما يقدمونه من اهتمام وعناية ورعاية للحرمين الشريفين وقاصديهما.
وبين معاليه أن الرئاسة العامة وعبر وكالتها لشؤون المسجد النبوي استعدت لاستقبال أكبر عدد من الزوار منذ مطلع شهر محرم الماضي ، وذلك بتجهيز كافة القوى البشرية وتجهيز الإمكانيات التقنية والتوعوية وغيرها لاستقبال الزوار ، حيث بلغ عدد الزوار للسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضوان الله عليهم ٧.٧ مليون زائر ، وبلغ إجمالي عدد المصلين في المسجد القديم والروضة الشريفة قرابة ٢ مليون مصل ، وعدد المصلين في المسجد النبوي قرابة ١٠٢ مليون مصل ومصلية .
وأوضح معالي الرئيس العام في ختام حديثه أن الرئاسة استثمرت جهودها لتقديم الإثراء المعرفي والثقافي والاجتماعي خلال استقبالهم وفق تطلعات القيادة الرشيدة حفظها الله والرامية إلى تقديم أفضل البرامج والخدمات المتطورة لرفع مستوى المسؤولية وكي يؤدون الزوار صلاتهم وزيارتهم بكل يسر وسهولة ، سائلا الله أن يتقبل منهم شعائرهم، وأن يجزي قادة بلادنا خير الجزاء نظير ما يقدمونه من اهتمام وعناية ورعاية للحرمين الشريفين وقاصديهما.