العربية 
English 
تحدث عدد من مقدمي خدمات إفطار الصائمين بالمسجد الحرام عن المشاعر والمشاهد الروحانية والإيمانية حين تقديم وجبات الإفطار الرمضانية للصائمين ودور التسهيلات التقنية والكفاءات الميدانية التي وفرتها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في التنظيم النوعي لسفر إفطار الأعداد المليونية من قاصدي الحرم المكي الشريف خلال شهر رمضان المبارك وسط منظومة متكاملة من الخدمات الميدانية النوعية المقدمة لضيوف الرحمن.
"عبدالرحمن الصاعدي" بدأ حديثه بتقديم وافر الشكر والعرفان للقائمين على تنظيم سفر الإفطار بالمسجد الحرام وجهودهم التي أسهمت في خلق آلية عمل منظمة لتوزيع وجبات الإفطار كما نوه إلى دور العمالة الميدانية والخطط النوعية في مد سفر الإفطار ورفعها في وقت قياسي مما يزيد من مشاعر الفخر والانتماء للوطن المعطاء الذي يولي بالغ الاهتمام بكل ما من شأنه خدمة المعتمرين والزائرين خلال الشهر الفضيل مشيراً إلى مدى التطور الملحوظ كل عام في آلية العمل بداً من استخراج التصاريح بشكل إلكتروني وفق ضوابط ومعايير محددة حتى فرش السفر واستقبال ضيوف الرحمن في لحظات إيمانية يعجز اللسان والمفردات عن وصفها.
بينما تحدث "عبدالله بن عيد" عن مدى سعادته بتقديم الوجبات للصائمين داخل المسجد الحرام وتلقي الدعوات المبهجة من الزائرين والمعتمرين في ساعة الاستجابة، مؤكداً أن هذا العمل التطوعي مصدر فخر وشرف كون الله عز وجل اصطفاه ليكون بين ضيوف الرحمن الذين توافدوا من أنحاء العالم لتأدية النسك والعبادات في أطهر بقاع الأرض وسط منظومة خدمات توجيهية وإرشادية وتنظيمية متنوعة تؤكد عظيم العناية والرعاية من القيادة الرشيدة -حفظها الله- بالتطوير والتحسين المتواصل للمنظومة الخدمية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي.
من جانب آخر أكد "ماجد القرشي" أن المملكة العربية السعودية تقدم أنموذجاً مميزاً في إدارة خدمات الزائرين والمعتمرين داخل المسجد الحرام وفق جهود تقدمها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بالتوافق مع رؤية المملكة العربية السعودية (2030) وبمشاركة من كافة الجهات المشاركة في خدمة ضيوف الرحمن، مقدماً شكره إلى جميع العاملين في الميدان على جهودهم في تنظيم سفر الإفطار في مشهد روحاني وإيماني يجسد اهتمام القيادة الرشيدة -حفظها الله- بخدمة قاصدي الحرمين الشريفين.
"عبدالرحمن الصاعدي" بدأ حديثه بتقديم وافر الشكر والعرفان للقائمين على تنظيم سفر الإفطار بالمسجد الحرام وجهودهم التي أسهمت في خلق آلية عمل منظمة لتوزيع وجبات الإفطار كما نوه إلى دور العمالة الميدانية والخطط النوعية في مد سفر الإفطار ورفعها في وقت قياسي مما يزيد من مشاعر الفخر والانتماء للوطن المعطاء الذي يولي بالغ الاهتمام بكل ما من شأنه خدمة المعتمرين والزائرين خلال الشهر الفضيل مشيراً إلى مدى التطور الملحوظ كل عام في آلية العمل بداً من استخراج التصاريح بشكل إلكتروني وفق ضوابط ومعايير محددة حتى فرش السفر واستقبال ضيوف الرحمن في لحظات إيمانية يعجز اللسان والمفردات عن وصفها.
بينما تحدث "عبدالله بن عيد" عن مدى سعادته بتقديم الوجبات للصائمين داخل المسجد الحرام وتلقي الدعوات المبهجة من الزائرين والمعتمرين في ساعة الاستجابة، مؤكداً أن هذا العمل التطوعي مصدر فخر وشرف كون الله عز وجل اصطفاه ليكون بين ضيوف الرحمن الذين توافدوا من أنحاء العالم لتأدية النسك والعبادات في أطهر بقاع الأرض وسط منظومة خدمات توجيهية وإرشادية وتنظيمية متنوعة تؤكد عظيم العناية والرعاية من القيادة الرشيدة -حفظها الله- بالتطوير والتحسين المتواصل للمنظومة الخدمية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي.
من جانب آخر أكد "ماجد القرشي" أن المملكة العربية السعودية تقدم أنموذجاً مميزاً في إدارة خدمات الزائرين والمعتمرين داخل المسجد الحرام وفق جهود تقدمها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بالتوافق مع رؤية المملكة العربية السعودية (2030) وبمشاركة من كافة الجهات المشاركة في خدمة ضيوف الرحمن، مقدماً شكره إلى جميع العاملين في الميدان على جهودهم في تنظيم سفر الإفطار في مشهد روحاني وإيماني يجسد اهتمام القيادة الرشيدة -حفظها الله- بخدمة قاصدي الحرمين الشريفين.
