أشاد عدد من المعتكفات بتكامل الخدمات المقدمة على مدار ٢٤ ساعة داخل مصليات الاعتكاف وتوظيف أفضل التقنيات والأدوات المبتكرة لتلائم كافة الاحتياجات وتعين على أداء النسك بكل راحة وطمأنينة، كما عبروا عن إعجابهن بكفاءة الكوادر النسائية في تنفيذ المهام والمرونة في التعامل مع كافة المواقف، الأمر الذي يعكس حرص الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة بجميع الوكالات النسائية بالمسجد الحرام لتهيئة بيئة إيمانية متكاملة تحظى بها المعتكفات أثناء تواجدهن في المسجد الحرام.
حيث أخبرتنا المعتكفة ريتا أكتافيا من أندونيسيا أنها المرة الثالثة التي تعتكف فيها في البيت العتيق ويعجز لسانها عن التعبير عن الانبهار بالتنظيم العظيم والخدمات المقدمة للمعتكفات من منسوبات الرئاسة، ومنها حلقات تحفيظ القرآن وحلقات الذكر المتنوعة، ككيفية الصلاة التي ساعدتها في تصحيح الأخطاء التي كانت تقع فيها.
كما تحدثت المعتكفة نادية علي محمد من مصر عن الخدمات وتطورها الملحوظ بالسنوات الأخيرة التي زارت فيها البيت الحرام، مشيرة إلى أن كل شيء متوفر وموجود فجميع الاحتياجات ميسرة من دخولهن ساحات المسجد الحرام ووصولا لمصليات الاعتكاف، كما تحدثت عن استفادتها من خدمات الإفتاء وتوزيع المصاحف كهدية لقاصدي بيت الله، معربة عن شكرها لحكومة المملكة العربية السعودية والقائمين على المسجد الحرام نظير جهودهم وتنظيمهم.
كما عبرت المعتكفة فاطمة الشلاي من المغرب بدموع الفرح إذ أشارت إلى أنها المرة الأولى التي تطأ فيها أقدامها المسجد الحرام قائلة لا أستطيع وصف مشاعري حينما وصلت رسالة قبولي في الاعتكاف خلال العشر الأواخر من الشهر الفضيل، مبدية إعجابها بما شهدته من تنظيم جبار وخدمات وتقنيات للمعتكفات موجهة شكرها إلى حكومة خادم الحرمين الشريفين لقاء ما تبذله من جهود نوعية لراحة ضيوف بيت الله الحرام.
حيث أخبرتنا المعتكفة ريتا أكتافيا من أندونيسيا أنها المرة الثالثة التي تعتكف فيها في البيت العتيق ويعجز لسانها عن التعبير عن الانبهار بالتنظيم العظيم والخدمات المقدمة للمعتكفات من منسوبات الرئاسة، ومنها حلقات تحفيظ القرآن وحلقات الذكر المتنوعة، ككيفية الصلاة التي ساعدتها في تصحيح الأخطاء التي كانت تقع فيها.
كما تحدثت المعتكفة نادية علي محمد من مصر عن الخدمات وتطورها الملحوظ بالسنوات الأخيرة التي زارت فيها البيت الحرام، مشيرة إلى أن كل شيء متوفر وموجود فجميع الاحتياجات ميسرة من دخولهن ساحات المسجد الحرام ووصولا لمصليات الاعتكاف، كما تحدثت عن استفادتها من خدمات الإفتاء وتوزيع المصاحف كهدية لقاصدي بيت الله، معربة عن شكرها لحكومة المملكة العربية السعودية والقائمين على المسجد الحرام نظير جهودهم وتنظيمهم.
كما عبرت المعتكفة فاطمة الشلاي من المغرب بدموع الفرح إذ أشارت إلى أنها المرة الأولى التي تطأ فيها أقدامها المسجد الحرام قائلة لا أستطيع وصف مشاعري حينما وصلت رسالة قبولي في الاعتكاف خلال العشر الأواخر من الشهر الفضيل، مبدية إعجابها بما شهدته من تنظيم جبار وخدمات وتقنيات للمعتكفات موجهة شكرها إلى حكومة خادم الحرمين الشريفين لقاء ما تبذله من جهود نوعية لراحة ضيوف بيت الله الحرام.