ضمن سلسلة لقاءات صناعة التربوي في نسخته الثانية أقامت وكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية النسائية ممثلة في الوكالة المساعدة للخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية النسائية وعبر الإدارة العامة للشؤون التربوية النسائية اللقاء الثاني من ( الجانب الاجتماعي ) وذلك بالتعاون مع الوكالة المساعدة للشؤون الإدارية والتدريبية والإثرائية النسائية ممثلة في أكاديمية التدريب النسائية عبر القاعة الإفتراضية عن بُعد.
وأوضحت سعادة مديرة الإدارة العامة للشؤون التربوية النسائية الدكتورة فاطمة بنت غازي اللحياني أن اللقاء من تقديم سعادة الدكتورة حياة بنت عبدالعزيز نياز عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى بقسم التربية الإسلامية والمقارنة، والتي تناولت عدد من المحاور من أبرزها أهمية تطبيق التربوي مهارات التواصل مع الآخرين والتعامل بإيجابية مع قضايا المجتمع وتطويره ونموه والتأكيد على مفهوم المسؤولية في التربية الإسلامية وتمثيل دور القدوة الحسنة من قِبل المربيين، وقد بلغ عدد المستفيدات مايزيد عن ٥٥ مستفيدة .
وبختام البرنامج في نستخته الثانية تتطلع الإدارة العامة للشؤون التربوية إلى تقديم المزيد من البرامج النوعية التي تؤهل المنسوبات تربويًا.
من جانبها رفعت سعادة الوكيل المساعد للخدمات الإجتماعية والتطوعية والإنسانية النسائية الأستاذة نجلاء بنت عويضة السلمي شكرها وتقديرها لسعادة وكيل الرئيس العام للخدمات الإجتماعية والتطوعية والإنسانية النسائية الدكتورة عبير بنت محمد الجفير، وسعادة الوكيل المساعد للشؤون الإدارية والتدريبية والإثرائية النسائية الدكتورة زينب بنت محمد الخضر القاضي، لحرصهما المستمر على تطوير الجوانب المختلفة لدى المنسوبات من خلال اللقاءات المكثفة المقدمة بدعم حثيث من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس والمتماشية مع الرؤية الطموحة للمملكة 2030م.
وأوضحت سعادة مديرة الإدارة العامة للشؤون التربوية النسائية الدكتورة فاطمة بنت غازي اللحياني أن اللقاء من تقديم سعادة الدكتورة حياة بنت عبدالعزيز نياز عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى بقسم التربية الإسلامية والمقارنة، والتي تناولت عدد من المحاور من أبرزها أهمية تطبيق التربوي مهارات التواصل مع الآخرين والتعامل بإيجابية مع قضايا المجتمع وتطويره ونموه والتأكيد على مفهوم المسؤولية في التربية الإسلامية وتمثيل دور القدوة الحسنة من قِبل المربيين، وقد بلغ عدد المستفيدات مايزيد عن ٥٥ مستفيدة .
وبختام البرنامج في نستخته الثانية تتطلع الإدارة العامة للشؤون التربوية إلى تقديم المزيد من البرامج النوعية التي تؤهل المنسوبات تربويًا.
من جانبها رفعت سعادة الوكيل المساعد للخدمات الإجتماعية والتطوعية والإنسانية النسائية الأستاذة نجلاء بنت عويضة السلمي شكرها وتقديرها لسعادة وكيل الرئيس العام للخدمات الإجتماعية والتطوعية والإنسانية النسائية الدكتورة عبير بنت محمد الجفير، وسعادة الوكيل المساعد للشؤون الإدارية والتدريبية والإثرائية النسائية الدكتورة زينب بنت محمد الخضر القاضي، لحرصهما المستمر على تطوير الجوانب المختلفة لدى المنسوبات من خلال اللقاءات المكثفة المقدمة بدعم حثيث من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس والمتماشية مع الرؤية الطموحة للمملكة 2030م.