حضرت سعادة مستشار ومساعد الرئيس العام للشؤون النسائية الدكتورة فاطمة بنت زيد الرشود ورشة عمل (حق المرأة في التعليم: التحديات وسبل المضي قدمًا - دراسة حالة أفغانستان) في الهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان لمنظمة التعاون الإسلامي، والتي كانت ضمن أعمال الدورة العادية الحادية والعشرون للهيئة.
وأوضحت سعادة الدكتورة فاطمة أن حضور ورشة عمل (حق المرأة في التعليم) منبثقٌ من أهمية التعليم الذي جاءت به نصوص الكتاب الكريم والسنة المطهرة ملزمةً لكل من الرجال والنساء على حد سواء، وإشهارٌ لجهود النساء قديمًا وحديثًا في التعلم والتعليم وما وصلت إليه المرأة المسلمة اليوم وأحرزته في مجالات التعليم المختلفة والتي تساهم في التنمية المستدامة و النهوض بالمجتمعات المسلمة والعالم أجمع، وتحطيمٌ للصورة النمطية حول دور المرأة في مختلف مناحي الحياة والذي تَعد حراكها الأرض إلى الفضاء مساهمة في المعرفة والاستكشاف.
وجرى خلال ذلك التعارف على بعض الخبيرات المتميزات في مجال التعليم وحقوق المرأة ممن تحدثن في ورشة العمل وهما رئيسة جامعة شريف هداية الله الإسلامية الحكومية بجاكرتا و رئيسة مجلس العلماء الإندونيسي لشؤون المرأة والشباب الإندونيسي البروفيسور أماني لابييس، والدكتورة كومبو باري، المقررة الخاصة للأمم المتحدة حول حق التعليم ورئيسة قطاع التعليم بالإيسسكو. وتم تبادل النقاش حول موضوعات مختلفة تتعلق بحقوق المرأة والطفل في العالم الإسلامي، والحديث عن الخطوات الجادة وما وصلت إليه المرأة في المملكة العربية السعودية من تمكين وتشجيع، وتعدد مناصب، وإفساح المجال لها لتخدم دينها ووطنها وبنات جنسها واتخاذها شريكًا أساسًا في التنمية وبناء المجتمع، كما تم الحديث عن المرأة في المسجد الحرام والمسجد النبوي والأدوار النسائية البارزة والمتعددة التي تقوم بها في الحرمين الشريفين وخدمة ضيوف الرحمن. وأكدت سعادة مستشار ومساعد الرئيس العام أن حضور الورشة جاء تلبيةً للدعوة الكريمة من سعادة المديرة التنفيذية للهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان لمنظمة التعاون الإسلامي الأستاذة الدكتورة نورة بنت زيد الرشود.
وعبرت عن شكرها للقائمين على الدورة وما جاء فيها من أعمال لقاء الدعوة و ما وجدته من حفاوة وتكريم وحسن تنظيم، كما هنأت على نجاح فعاليات الدورة العادية ٢١ للعام ٢٠٢٣ وما جاء فيها من مشاركات وممارسات وخبرات وحلول وتوصيات.
وأكدت سعادة المساعد أن توجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس لحضور المؤتمرات والورش والفعاليات؛ لها بالغ الأهمية؛ لما تحققه من تأثيرٍ إيجابيٍّ يسهم في الارتقاء بالخدمات وتطويرها.
وأوضحت سعادة الدكتورة فاطمة أن حضور ورشة عمل (حق المرأة في التعليم) منبثقٌ من أهمية التعليم الذي جاءت به نصوص الكتاب الكريم والسنة المطهرة ملزمةً لكل من الرجال والنساء على حد سواء، وإشهارٌ لجهود النساء قديمًا وحديثًا في التعلم والتعليم وما وصلت إليه المرأة المسلمة اليوم وأحرزته في مجالات التعليم المختلفة والتي تساهم في التنمية المستدامة و النهوض بالمجتمعات المسلمة والعالم أجمع، وتحطيمٌ للصورة النمطية حول دور المرأة في مختلف مناحي الحياة والذي تَعد حراكها الأرض إلى الفضاء مساهمة في المعرفة والاستكشاف.
وجرى خلال ذلك التعارف على بعض الخبيرات المتميزات في مجال التعليم وحقوق المرأة ممن تحدثن في ورشة العمل وهما رئيسة جامعة شريف هداية الله الإسلامية الحكومية بجاكرتا و رئيسة مجلس العلماء الإندونيسي لشؤون المرأة والشباب الإندونيسي البروفيسور أماني لابييس، والدكتورة كومبو باري، المقررة الخاصة للأمم المتحدة حول حق التعليم ورئيسة قطاع التعليم بالإيسسكو. وتم تبادل النقاش حول موضوعات مختلفة تتعلق بحقوق المرأة والطفل في العالم الإسلامي، والحديث عن الخطوات الجادة وما وصلت إليه المرأة في المملكة العربية السعودية من تمكين وتشجيع، وتعدد مناصب، وإفساح المجال لها لتخدم دينها ووطنها وبنات جنسها واتخاذها شريكًا أساسًا في التنمية وبناء المجتمع، كما تم الحديث عن المرأة في المسجد الحرام والمسجد النبوي والأدوار النسائية البارزة والمتعددة التي تقوم بها في الحرمين الشريفين وخدمة ضيوف الرحمن. وأكدت سعادة مستشار ومساعد الرئيس العام أن حضور الورشة جاء تلبيةً للدعوة الكريمة من سعادة المديرة التنفيذية للهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان لمنظمة التعاون الإسلامي الأستاذة الدكتورة نورة بنت زيد الرشود.
وعبرت عن شكرها للقائمين على الدورة وما جاء فيها من أعمال لقاء الدعوة و ما وجدته من حفاوة وتكريم وحسن تنظيم، كما هنأت على نجاح فعاليات الدورة العادية ٢١ للعام ٢٠٢٣ وما جاء فيها من مشاركات وممارسات وخبرات وحلول وتوصيات.
وأكدت سعادة المساعد أن توجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس لحضور المؤتمرات والورش والفعاليات؛ لها بالغ الأهمية؛ لما تحققه من تأثيرٍ إيجابيٍّ يسهم في الارتقاء بالخدمات وتطويرها.