أعلنت وكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية النسائية ممثلة في الوكالة المساعدة للخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية النسائية وعبر الإدارات المعنية تتابع جاهزية المصليات المخصصة للقاصدات من ذوات الإعاقة وكبيرات السن بكافة الخدمات النسائية.
وأوضحت سعادة وكيل الرئيس العام للخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية النسائية الدكتورة عبير بنت محمد الجفير أن الوكالة تعمل على توفير الرعاية الكاملة والخدمات اللازمة ذات المستوى الرفيع منها مصاحف بلغة برايل للمكفوفين، وحوامل مصاحف مرنة، والأقلام القارئة، وعربات قولف للنقل، والعصا البيضاء للمكفوفين، وحافظات ماء زمزم مرتفعة تتناسب مع مستخدمي الكراسي المتحركة، والتي تعكس الحرص الشديد للوكالة على تحقيق رسالة الحرمين الشريفين ومقاصده لتمكين القاصدات من ذوات الإعاقة وكبيرات السن من ضيوف الرحمن لأداء نسكهن بكل راحة وسهولة خلال موسم الحج لهذا العام ١٤٤٤هـ.
كما نوهت الجفير بأن جميع الخدمات المقدمة تسير بمتابعة حثيثة من سعادة مستشار ومساعد الرئيس العام للشؤون التطويرية النسائية بالمسجد الحرام الدكتورة العنود بنت خالد العبود وحرصها البالغ على الاهتمام بهذه الفئة الغالية تنفيذًا لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس ووفقاً للرؤية الطموحة ٢٠٣٠م .
وأوضحت سعادة وكيل الرئيس العام للخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية النسائية الدكتورة عبير بنت محمد الجفير أن الوكالة تعمل على توفير الرعاية الكاملة والخدمات اللازمة ذات المستوى الرفيع منها مصاحف بلغة برايل للمكفوفين، وحوامل مصاحف مرنة، والأقلام القارئة، وعربات قولف للنقل، والعصا البيضاء للمكفوفين، وحافظات ماء زمزم مرتفعة تتناسب مع مستخدمي الكراسي المتحركة، والتي تعكس الحرص الشديد للوكالة على تحقيق رسالة الحرمين الشريفين ومقاصده لتمكين القاصدات من ذوات الإعاقة وكبيرات السن من ضيوف الرحمن لأداء نسكهن بكل راحة وسهولة خلال موسم الحج لهذا العام ١٤٤٤هـ.
كما نوهت الجفير بأن جميع الخدمات المقدمة تسير بمتابعة حثيثة من سعادة مستشار ومساعد الرئيس العام للشؤون التطويرية النسائية بالمسجد الحرام الدكتورة العنود بنت خالد العبود وحرصها البالغ على الاهتمام بهذه الفئة الغالية تنفيذًا لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس ووفقاً للرؤية الطموحة ٢٠٣٠م .