استقبل رئيس وأعضاء مجلس شباب الرئاسة التطويري حجاج بيت الله الحرام بعد رمي جمرة العقبة الكبرى بتوزيع الإهداءات لهم في ساحات المسجد الحرام أمام باب الملك عبدالعزيز رحمه الله.
وأوضح سعادة رئيس مجلس شباب الرئاسة التطويري الأستاذ فادي بن مبيريك السلمي أن هذا الاستقبال يأتي ضمن مباردة "حفاوة" التي تندرج تحت حملة الرئاسة " خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا " في عامها الحادي عشر، تحت شعار " من الوصول إلى الحصول ".
كما تقدم سعادته بالشكر الجزيل لجميع أعضاء مجلس شباب الرئاسة التطويري على ما قدموه خلال مشاركتهم الفعالة مع برامج وأعمال المجلس وإنجاح خطة حج هذا العام 1444 هـ لمجلس شباب الرئاسة التطويري، وتهدف هذه المشاركة في تقديم كافة سبل الراحة والتسهيلات لحجاج بيت الله الحرام لتسهم في جعل زيارتهم للحرمين الشريفين زيارة وتجربة متكاملة ومميزة.
تأتي هذه الجهود والخدمات وفقًا لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس، وبمتابعة مستمرة من قبل فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون الاستشارية الشيخ سلمان بن صالح المقوشي، وذلك تحقيقاً لتطلعات القيادة الرشيدة – حفظها الله – لإبراز الجهود والخدمات المقدمة لحجاج بيت الله الحرام وايصال رسالة الحرمين الشريفين للعالم أجمع.
وأوضح سعادة رئيس مجلس شباب الرئاسة التطويري الأستاذ فادي بن مبيريك السلمي أن هذا الاستقبال يأتي ضمن مباردة "حفاوة" التي تندرج تحت حملة الرئاسة " خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا " في عامها الحادي عشر، تحت شعار " من الوصول إلى الحصول ".
كما تقدم سعادته بالشكر الجزيل لجميع أعضاء مجلس شباب الرئاسة التطويري على ما قدموه خلال مشاركتهم الفعالة مع برامج وأعمال المجلس وإنجاح خطة حج هذا العام 1444 هـ لمجلس شباب الرئاسة التطويري، وتهدف هذه المشاركة في تقديم كافة سبل الراحة والتسهيلات لحجاج بيت الله الحرام لتسهم في جعل زيارتهم للحرمين الشريفين زيارة وتجربة متكاملة ومميزة.
تأتي هذه الجهود والخدمات وفقًا لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس، وبمتابعة مستمرة من قبل فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون الاستشارية الشيخ سلمان بن صالح المقوشي، وذلك تحقيقاً لتطلعات القيادة الرشيدة – حفظها الله – لإبراز الجهود والخدمات المقدمة لحجاج بيت الله الحرام وايصال رسالة الحرمين الشريفين للعالم أجمع.