العربية 
English 
ترأس معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس اجتماع اللجنة الإشرافية لندوة "جهود المملكة العربية السعودية في خدمة المسجد النبوي وإعماره"، بحضور سعادة نائب رئيس اللجنة الدكتور نبيل بن محمد اللحيدان، وأعضاء اللجنة سعادة الأستاذ بدر بن صالح آل الشيخ، وسعادة الأستاذ فيصل بن مرزوق الجهني، وسعادة الأستاذ خالد بن ناصر الصبيحي، وسعادة الأستاذ عمر بن عبد العزيز الحميدي، ومندوبي وزارة الإعلام، ودارة الملك عبد العزيز.
وقد تم خلال الاجتماع مناقشة أعمال الندوة وأبرز محاورها وهي مكانة المسجد النبوي الإسلامية وأحكامه وفضائله وآدابه, وجهود المملكة العربية السعودية في عمارة المسجد النبوي وتوسعاته التاريخية، والجهود العلمية والتوجيهية والإرشادية, وجهود المملكة في خدمة زائري المسجد النبوي, وكذلك الجهود الإعلامية والتقنية واللغات والترجمة, والجهود الأمنية والصحية بالمسجد النبوي, والجهود والخدمات النسائية المقدمة لزائرات المسجد النبوي.
كما أكد معالي الرئيس العام أن ندوة جهود المملكة في خدمة المسجد النبوي وإعماره تبرز الخدمات والبرامج النوعية التي تقدمها القيادة الرشيدة في خدمة المسجد النبوي وتسخيرها لأحدث الإمكانات في سبيل الرقي بمنظومة الخدمات بالمسجد النبوي، وتوفير البيئة الآمنة المطمئنة لزوار مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
مضيفاً أن الندوة تهدف إلى إبراز الدور الريادي للمملكة العربية السعودية -رعاها الله- في عنايتها الفائقة وجهودها المباركة في خدمة المسجد النبوي سواء على مستوى الجهود العلمية والتوجيهية والإرشادية أو الخدمية أو الإعلامية والتقنية واللغات والترجمة, أو الأمنية أو الجهود النسائية, وإظهار الصورة العالمية العريقة والمكانة الحضارية المشرقة للمسجد النبوي والتعريف بفضائله الماجدة ومآثره الخالدة, وإيضاح رسالة المسجد النبوي المتسمة بالوسطية والاعتدال في نشر رسالة الإسلام وسماحته, والارتقاء بأداء وكالة الرئاسة وتطوير منظومة أعمالها, وتعزيز التعاون مع شركاء النجاح من مؤسسات الدولة من الوزارات والهيئات والجهات المشاركة في خدمة المسجد النبوي.
في ختام الاجتماع دعاء معاليه المولى -عز وجل- أن يبارك جهود المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- في تقديم الخدمات الجليلة لضيوف الرحمن وتقديم أرقى البرامج لقاصدي الحرمين الشريفين.
وقد تم خلال الاجتماع مناقشة أعمال الندوة وأبرز محاورها وهي مكانة المسجد النبوي الإسلامية وأحكامه وفضائله وآدابه, وجهود المملكة العربية السعودية في عمارة المسجد النبوي وتوسعاته التاريخية، والجهود العلمية والتوجيهية والإرشادية, وجهود المملكة في خدمة زائري المسجد النبوي, وكذلك الجهود الإعلامية والتقنية واللغات والترجمة, والجهود الأمنية والصحية بالمسجد النبوي, والجهود والخدمات النسائية المقدمة لزائرات المسجد النبوي.
كما أكد معالي الرئيس العام أن ندوة جهود المملكة في خدمة المسجد النبوي وإعماره تبرز الخدمات والبرامج النوعية التي تقدمها القيادة الرشيدة في خدمة المسجد النبوي وتسخيرها لأحدث الإمكانات في سبيل الرقي بمنظومة الخدمات بالمسجد النبوي، وتوفير البيئة الآمنة المطمئنة لزوار مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
مضيفاً أن الندوة تهدف إلى إبراز الدور الريادي للمملكة العربية السعودية -رعاها الله- في عنايتها الفائقة وجهودها المباركة في خدمة المسجد النبوي سواء على مستوى الجهود العلمية والتوجيهية والإرشادية أو الخدمية أو الإعلامية والتقنية واللغات والترجمة, أو الأمنية أو الجهود النسائية, وإظهار الصورة العالمية العريقة والمكانة الحضارية المشرقة للمسجد النبوي والتعريف بفضائله الماجدة ومآثره الخالدة, وإيضاح رسالة المسجد النبوي المتسمة بالوسطية والاعتدال في نشر رسالة الإسلام وسماحته, والارتقاء بأداء وكالة الرئاسة وتطوير منظومة أعمالها, وتعزيز التعاون مع شركاء النجاح من مؤسسات الدولة من الوزارات والهيئات والجهات المشاركة في خدمة المسجد النبوي.
في ختام الاجتماع دعاء معاليه المولى -عز وجل- أن يبارك جهود المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- في تقديم الخدمات الجليلة لضيوف الرحمن وتقديم أرقى البرامج لقاصدي الحرمين الشريفين.
