تواصل الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تقديم خدماتها في الحرم المكي بالتزامن مع دخول موسم هطول الأمطار وتغير أحوال الطقس، من خلال تعزيز السلامة والتنسيق المسبق مع الجهات المعنية، والعمل بعدة إجراءات إضافية لراحة قاصدي المسجد الحرام.
ومن الإجراءات المتبعة ضبط درجة الحرارة داخل المسجد الحرام وأروقته الداخلية في ظل انخفاضها، وضبط درجة الحرارة من خلال التحكم بها أوتوماتيكيًا عن طريق حساسات الهواء التي تعمل على فتح وغلق محابس المياه المثلجة (محابس كهربائية) لجميع وحدات مناولة الهواء بالمسجد الحرام، مع زيادة تشغيل وإيقاف عدد من المبردات لتخفيض وزيادة الحمل الحراري وبالتالي تأمين درجة الحرارة المناسبة لضيوف بيت الله الحرام.
ميدانيًا يعمل 200 مشرف ومراقب في الإشراف على 4000 عامل وعاملة على مدار اليوم لتهيئة صحن المطاف والمصليات والمداخل والمخارج قبل هطول الأمطار، والعمل على إزالة المياه وآثار الأمطار من أجل المحافظة على السلامة العامة لضيوف الرحمن؛ ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة.
ويتم توزيع معدات شفط المياه ومعدات الغسيل داخل المسجد الحرام وساحاته بغرض سرعة التجفيف، حيث بلغ عدد الآلات والمعدات قرابة (500) آلة ومعدة في صحن المطاف والساحات الخارجية وسطح المسجد الحرام، و أعداد كافية من المشايات البلاستيكية على المداخل الرئيسية والفرعية ومداخل السلالم الكهربائية؛ لمنع حدوث الانزلاقات، إلى جانب تنظيف مناهل الصرف وغرف التفتيش وضمان عدم الانسداد.
ويقوم العاملون في غرفة العمليات والتحكم والسيطرة باستقبال وتمرير البلاغات الإلكترونية والنداءات اللاسلكية والاتصالات الهاتفية بين الإدارات الميدانية العاملة بالمسجد الحرام والجهات ذات العلاقة بخدمة ضيوف الرحمن، والتأكد من معالجتها على الفور، واستقبال البلاغات عبر نظام البلاغات الإلكترونية بالموقع الرسمي للهيئة العامة، وكذلك الرقم الموحد (1966) على مدار اليوم، بالإضافة إلى متابعة شاشات المراقبة الميدانية لمعالجة الملاحظات فوريًا.
ويساهم العاملون بالأمن والسلامة والطوارئ ومواجهة المخاطر في تنظيم دخول المصلين بأدوار وساحات المسجد الحرام, وتهيئة الممرات والمداخل الرئيسية وتنظيم الصعود والنزول من السلالم الكهربائية، والتنسيق مع العمليات وتوجيه المصلين إلى الأدوار العلوية والمعتمرين إلى صحن الطواف، والمراجعة الدورية للتحقق من وسائل السلامة، والتواصل مع الجهات ذات العلاقة للكشف المبكر عن جميع المخاطر، وإزالة جميع ما يعيق حركة ضيوف الرحمن، وتطبيق خطة تقلبات حالة الطقس بالتعاون مع الإدارات المعنية.
ومن الإجراءات المتبعة ضبط درجة الحرارة داخل المسجد الحرام وأروقته الداخلية في ظل انخفاضها، وضبط درجة الحرارة من خلال التحكم بها أوتوماتيكيًا عن طريق حساسات الهواء التي تعمل على فتح وغلق محابس المياه المثلجة (محابس كهربائية) لجميع وحدات مناولة الهواء بالمسجد الحرام، مع زيادة تشغيل وإيقاف عدد من المبردات لتخفيض وزيادة الحمل الحراري وبالتالي تأمين درجة الحرارة المناسبة لضيوف بيت الله الحرام.
ميدانيًا يعمل 200 مشرف ومراقب في الإشراف على 4000 عامل وعاملة على مدار اليوم لتهيئة صحن المطاف والمصليات والمداخل والمخارج قبل هطول الأمطار، والعمل على إزالة المياه وآثار الأمطار من أجل المحافظة على السلامة العامة لضيوف الرحمن؛ ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة.
ويتم توزيع معدات شفط المياه ومعدات الغسيل داخل المسجد الحرام وساحاته بغرض سرعة التجفيف، حيث بلغ عدد الآلات والمعدات قرابة (500) آلة ومعدة في صحن المطاف والساحات الخارجية وسطح المسجد الحرام، و أعداد كافية من المشايات البلاستيكية على المداخل الرئيسية والفرعية ومداخل السلالم الكهربائية؛ لمنع حدوث الانزلاقات، إلى جانب تنظيف مناهل الصرف وغرف التفتيش وضمان عدم الانسداد.
ويقوم العاملون في غرفة العمليات والتحكم والسيطرة باستقبال وتمرير البلاغات الإلكترونية والنداءات اللاسلكية والاتصالات الهاتفية بين الإدارات الميدانية العاملة بالمسجد الحرام والجهات ذات العلاقة بخدمة ضيوف الرحمن، والتأكد من معالجتها على الفور، واستقبال البلاغات عبر نظام البلاغات الإلكترونية بالموقع الرسمي للهيئة العامة، وكذلك الرقم الموحد (1966) على مدار اليوم، بالإضافة إلى متابعة شاشات المراقبة الميدانية لمعالجة الملاحظات فوريًا.
ويساهم العاملون بالأمن والسلامة والطوارئ ومواجهة المخاطر في تنظيم دخول المصلين بأدوار وساحات المسجد الحرام, وتهيئة الممرات والمداخل الرئيسية وتنظيم الصعود والنزول من السلالم الكهربائية، والتنسيق مع العمليات وتوجيه المصلين إلى الأدوار العلوية والمعتمرين إلى صحن الطواف، والمراجعة الدورية للتحقق من وسائل السلامة، والتواصل مع الجهات ذات العلاقة للكشف المبكر عن جميع المخاطر، وإزالة جميع ما يعيق حركة ضيوف الرحمن، وتطبيق خطة تقلبات حالة الطقس بالتعاون مع الإدارات المعنية.