مع دخول موسم الشتاء تزداد العناية بالمهام الميدانية في المسجد الحرام تحسبًا للأحوال الجوية واستعدادًا لاستقبال الأمطار فتتولى الإدارة العامة للعمليات والتحكم والسيطرة استقبال وتمرير البلاغات الإلكترونية والنداءات اللاسلكية والاتصالات الهاتفية بين الإدارات الميدانية العاملة بالمسجد الحرام والجهات ذات العلاقة بخدمة ضيوف الرحمن عبر رقمها الموحد (1966) ورقماً خاصاً بخدمة الواتساب لاستقبال البلاغات لتحقيق أعلى معايير الأمن والجودة في العمل الميداني بالمسجد الحرام وضمان سلامة القاصدين ليؤدوا مناسكهم في طمأنينة وأمان.
فيتم رصد البلاغات وملاحظة الميدان على مدار (24) ساعة من خلال (600) من العاملين موزعين في المسجد الحرام وساحاته وجنباته يرصدون الملاحظات وينقلونها عبر اللاسلكي إلى غرفة العمليات المجهّزة بأجهزة رقابية وشاشات للمراقبة الدقيقة تغطي كامل المسجد الحرام؛ لمعالجتها على الفور بالتعاون مع كافة الجهات المشاركة في خدمة ضيوف الرحمن.
ولا ننسى أنّ القائمين على المنظومة الرقابية يولون اهتماماً كبيراً بالملاحظات الواردة من المنظومة الخدمية والإدارية المقدمة للقاصدين باعتبارها عاملاً مهمًا في تحسين جودة منظومة العمل الميداني في المسجد الحرام، كما تواصل الإدارة استحداث الخطط والبرامج التطويرية للمنظومة الرقابية وفق معطيات تعمل على تسهيل مهام العاملين بالميدان.
كما أنّ في موسم الشتاء يتزايد توافد الزوار والمعتمرين إلى المسجد الحرام والمسجد النبوي من الداخل والخارج على مدار اليوم والليلة؛ لذا كثّفت الجهود الميدانية في تنظيم دخول المصلين إلى المسجد الحرام وساحاته حيث يتابع منسوبو الأمن والسلامة ومواجهة الطوارئ والمخاطر عملهم في تنظيم دخول المصلين بأدوار وساحات المسجد الحرام، وكذلك يتابعون جاهزية وسائل السلامة داخل المسجد الحرام وساحاته، والتواصل مع الجهات ذات العلاقة، والكشف المبكر عن جميع المخاطر عبر رصد الملاحظات والتأكّد من فاعلية أنظمة الإطفاء، ومتابعة الصيانة الدورية لصناديق إطفاء الحريق وأجهزة الإنذار، والتأكد من سلامة طرق المشاة وإزالة جميع ما يعيق حركة ضيوف الرحمن خلال أداء مناسكهم، وتطبيق خطة تقلبات حالة الطقس.
ولأن موسم الشتاء يكثر فيه هطول الأمطار؛ يقوم منسوبو الإدارة العامة للعمليات والتحكم والسيطرة باستقبال وتمرير البلاغات الإلكترونية والنداءات اللاسلكية والاتصالات الهاتفية بين الإدارات الميدانية العاملة بالمسجد الحرام والجهات ذات العلاقة لوضع الاحترازات وترشيد المصلين والمعتمرين إلى أماكن آمنة من الانزلاقات في المسعى والمطاف والمصليات والسلالم الكهربائية والتأكد من معالجتها على الفور وفق منظومة عمل تراعي الظروف البيئية والعمرانية داخل المسجد الحرام.
وفي هذه الأثناء تكون الإجازة المدرسية، فتهيب الإدارات الميدانية من أجل سلامة الأطفال وذويهم باتباع التعليمات الصحية حتى يؤدوا نسكهم وعباداتهم في أمن وسلامة من الأنفلونزا وما يصاحبها من أعراض.
فيتم رصد البلاغات وملاحظة الميدان على مدار (24) ساعة من خلال (600) من العاملين موزعين في المسجد الحرام وساحاته وجنباته يرصدون الملاحظات وينقلونها عبر اللاسلكي إلى غرفة العمليات المجهّزة بأجهزة رقابية وشاشات للمراقبة الدقيقة تغطي كامل المسجد الحرام؛ لمعالجتها على الفور بالتعاون مع كافة الجهات المشاركة في خدمة ضيوف الرحمن.
ولا ننسى أنّ القائمين على المنظومة الرقابية يولون اهتماماً كبيراً بالملاحظات الواردة من المنظومة الخدمية والإدارية المقدمة للقاصدين باعتبارها عاملاً مهمًا في تحسين جودة منظومة العمل الميداني في المسجد الحرام، كما تواصل الإدارة استحداث الخطط والبرامج التطويرية للمنظومة الرقابية وفق معطيات تعمل على تسهيل مهام العاملين بالميدان.
كما أنّ في موسم الشتاء يتزايد توافد الزوار والمعتمرين إلى المسجد الحرام والمسجد النبوي من الداخل والخارج على مدار اليوم والليلة؛ لذا كثّفت الجهود الميدانية في تنظيم دخول المصلين إلى المسجد الحرام وساحاته حيث يتابع منسوبو الأمن والسلامة ومواجهة الطوارئ والمخاطر عملهم في تنظيم دخول المصلين بأدوار وساحات المسجد الحرام، وكذلك يتابعون جاهزية وسائل السلامة داخل المسجد الحرام وساحاته، والتواصل مع الجهات ذات العلاقة، والكشف المبكر عن جميع المخاطر عبر رصد الملاحظات والتأكّد من فاعلية أنظمة الإطفاء، ومتابعة الصيانة الدورية لصناديق إطفاء الحريق وأجهزة الإنذار، والتأكد من سلامة طرق المشاة وإزالة جميع ما يعيق حركة ضيوف الرحمن خلال أداء مناسكهم، وتطبيق خطة تقلبات حالة الطقس.
ولأن موسم الشتاء يكثر فيه هطول الأمطار؛ يقوم منسوبو الإدارة العامة للعمليات والتحكم والسيطرة باستقبال وتمرير البلاغات الإلكترونية والنداءات اللاسلكية والاتصالات الهاتفية بين الإدارات الميدانية العاملة بالمسجد الحرام والجهات ذات العلاقة لوضع الاحترازات وترشيد المصلين والمعتمرين إلى أماكن آمنة من الانزلاقات في المسعى والمطاف والمصليات والسلالم الكهربائية والتأكد من معالجتها على الفور وفق منظومة عمل تراعي الظروف البيئية والعمرانية داخل المسجد الحرام.
وفي هذه الأثناء تكون الإجازة المدرسية، فتهيب الإدارات الميدانية من أجل سلامة الأطفال وذويهم باتباع التعليمات الصحية حتى يؤدوا نسكهم وعباداتهم في أمن وسلامة من الأنفلونزا وما يصاحبها من أعراض.