التقى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، معالي وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، وذلك لبحث سبل التعاون المشترك بين الجهتين.
وأشاد معالي الرئيس العام بالدور الذي تقوم به وزارة الإعلام مشكورة في نقل الصورة المشرقة والمتقدمة للمملكة العربية السعودية في عهدها الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان –حفظهما- وما تبذله هذه البلاد في خدمة الحرمين الشريفين وحسن وفادة ضيوف الرحمن.
وأكد معاليه على دور الإعلام وأنه أحد ركائز العصر الحديث، فعلى القائمين عليه القيام بدورهم في التعامل مع معطياته وبذل كل ما يملكون لإيصال الحقيقة على وجهها الصحيح، ذاكراً أن الإعلام سلاح ذو حدين، وأهل الأهواء يسخّرونه حسب رغابتهم وضلالاتهم، وهنا يكمن الدور الحقيقي في الرد عليهم والتعامل معهم، وكذلك وجوب مواكبة الوسائل الإعلامية خصوصاً مع ظهور ما يعرف بمسمى "الإعلام الجديد"، فالإعلام دائم التطور والتغيير، فدورهم مضاعف لاسيما مع وجود القنوات المضلِّلة والأقلام المأجورة في تشويه الصورة الحضارية لهذه البلاد المباركة وقادتها –رعاهم الله-، ونوّه معاليه إلى أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تبدي كافة استعداداتها للقيام بدورها في التعاون مع وزارة الإعلام في نقل الصورة المشرقة لما تبذله الدولة -رعاها الله- في خدمة الحرمين الشريفين.
ومن جانبه عبر وزير الإعلام عن شكره وامتنانه للرئيس العام ومنسوبي الرئاسة، مثنياً على دورها في خدمة الحرمين الشريفين، مبيناً سعادته حرصه على التعاون بين الجهتين وتوحيد الجهود والصورة المضيئة للممكلة العربية السعودية في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.
وأشاد معالي الرئيس العام بالدور الذي تقوم به وزارة الإعلام مشكورة في نقل الصورة المشرقة والمتقدمة للمملكة العربية السعودية في عهدها الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان –حفظهما- وما تبذله هذه البلاد في خدمة الحرمين الشريفين وحسن وفادة ضيوف الرحمن.
وأكد معاليه على دور الإعلام وأنه أحد ركائز العصر الحديث، فعلى القائمين عليه القيام بدورهم في التعامل مع معطياته وبذل كل ما يملكون لإيصال الحقيقة على وجهها الصحيح، ذاكراً أن الإعلام سلاح ذو حدين، وأهل الأهواء يسخّرونه حسب رغابتهم وضلالاتهم، وهنا يكمن الدور الحقيقي في الرد عليهم والتعامل معهم، وكذلك وجوب مواكبة الوسائل الإعلامية خصوصاً مع ظهور ما يعرف بمسمى "الإعلام الجديد"، فالإعلام دائم التطور والتغيير، فدورهم مضاعف لاسيما مع وجود القنوات المضلِّلة والأقلام المأجورة في تشويه الصورة الحضارية لهذه البلاد المباركة وقادتها –رعاهم الله-، ونوّه معاليه إلى أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تبدي كافة استعداداتها للقيام بدورها في التعاون مع وزارة الإعلام في نقل الصورة المشرقة لما تبذله الدولة -رعاها الله- في خدمة الحرمين الشريفين.
ومن جانبه عبر وزير الإعلام عن شكره وامتنانه للرئيس العام ومنسوبي الرئاسة، مثنياً على دورها في خدمة الحرمين الشريفين، مبيناً سعادته حرصه على التعاون بين الجهتين وتوحيد الجهود والصورة المضيئة للممكلة العربية السعودية في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما.