ذكر معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أنه منذ أكثر من أربعة عشر قرنا والمسلمون يعيشون كرامة الإنسان، والتسوية بين الناس، والتكافل والتراحم بينهم، فمنذ ظهور الإسلام وهم يقرؤون آيات الكتاب العزيز، وأحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم التي ترشدهم إلى المعاني السامية، وجاءت هذه الدولة المباركة لتطبق ما جاء في الكتاب الكريم، وسنة المصطفى عليه الصلاة والسلام في حفظ حقوق الناس وإعطاء كل ذي حق حقه، وأن دور هيئة حقوق الإنسان بالمملكة العربية السعودية عظيم.
جاء ذلك خلال استقبال معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بمكتبه في الرئاسة العامة بمكة المكرمة، لمعالي رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتور عواد بن صالح العواد.
وأشاد معالي الشيخ السديس بدور هيئة حقوق الإنسان وتنظيمها والدور الذي تقوم به، خاصة في الجانب التوعوي.
وقال الدكتور السديس: جهود دولتنا المباركة وأنظمتها منذ تأسيسها على يد المغفور له -بإذن الله تعالى- الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، إلى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز –حفظهما الله- وهي تحفظ للإنسان حقوقه وتحرص على تطبيق ما جاء به نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم، وخير دليل لحسن النظام؛ حرص القيادة الرشيدة على تطبيقها لحقوق الإنسان في جميع الأنظمة السعودية، وهي (الأنظمة الأساسية، وأنظمة الحج والشؤون الدينية، والإعلام والثقافة والنشر، والأمن الداخلي، والأحوال المدنية، والأنظمة الجنائية، والتجارة والاقتصاد والاستثمار، والتشريفات والمراسم والسلك الدبلوماسي، والتعليم والعلوم، والخدمات البلدية والتخطيط والتطوير الحضري، والخدمة العسكرية والمدنية، وأنظمة الزراعة والمياه والثروات الحية، والسلطة القضائية وحقوق الإنسان، والسياحة والآثار، والشباب والرياضة، والنظام الصحي، والطاقة والصناعة والتعدين، والعمل والرعاية الاجتماعية، والمال والرقابة، والمواصلات والاتصالات).
وختم معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي حديثه سائلا الله -عز وجل- أن يديم على هذه البلاد نعمة النماء والاستقرار والأمن والأمان، ويحفظ لها قيادتها الرشيدة.
وأشاد معالي الشيخ السديس بدور هيئة حقوق الإنسان وتنظيمها والدور الذي تقوم به، خاصة في الجانب التوعوي.
وقال الدكتور السديس: جهود دولتنا المباركة وأنظمتها منذ تأسيسها على يد المغفور له -بإذن الله تعالى- الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، إلى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز –حفظهما الله- وهي تحفظ للإنسان حقوقه وتحرص على تطبيق ما جاء به نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم، وخير دليل لحسن النظام؛ حرص القيادة الرشيدة على تطبيقها لحقوق الإنسان في جميع الأنظمة السعودية، وهي (الأنظمة الأساسية، وأنظمة الحج والشؤون الدينية، والإعلام والثقافة والنشر، والأمن الداخلي، والأحوال المدنية، والأنظمة الجنائية، والتجارة والاقتصاد والاستثمار، والتشريفات والمراسم والسلك الدبلوماسي، والتعليم والعلوم، والخدمات البلدية والتخطيط والتطوير الحضري، والخدمة العسكرية والمدنية، وأنظمة الزراعة والمياه والثروات الحية، والسلطة القضائية وحقوق الإنسان، والسياحة والآثار، والشباب والرياضة، والنظام الصحي، والطاقة والصناعة والتعدين، والعمل والرعاية الاجتماعية، والمال والرقابة، والمواصلات والاتصالات).
وختم معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي حديثه سائلا الله -عز وجل- أن يديم على هذه البلاد نعمة النماء والاستقرار والأمن والأمان، ويحفظ لها قيادتها الرشيدة.