العربية 
English 
اختتم برنامج سفراء الوسطية الخامس (فِكّر) والذي شارك فيه معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس وتنظمه جامعة طيبة جلسته اليوم بعدد من التوصيات التي من شأنها ارتقاء وتطوير وإنتاج العديد من البرامج والفعاليات.
حيث تم التأكيد على أهمية تتابع هذه اللقاءات وعقد المؤتمرات في هذا الموضوع المهم، واستنهاض همم العلماء والمفكرين بأهمية العناية بالشباب والمنهج الوسطي والأمن الفكري والتحذير من المجازفة في الرأي والشرع في الفتوى والاجتزاء للنصوص الشرعية والنقول العلمية، وأهمية إعلاء قيم الاعتدال وتعزيز ثقافة الحوار والتسامح، وأهمية الأمن الوطني واستشعار الإحساس به لدى الجميع، والعمل على تحقيق الوحدة الدينية واللحمة الوطنية ولزوم الجماعة والإمامة والحذر من بواعث الفرقة والانقسامات والتحزب والتعصب للأحزاب والجماعات الضالة، والعناية بكشف الشبهات التي يتعلق بها أهل الغلو والتطرف والإرهاب والتكفير والأرعاب، واضطلاع قنوات التربية والأسرة والوالدين والمسجد والجامعة بدورها في هذا المجال، والعناية بالتعليم ومستهدفاته ومخرجاته واختيار المعلمين الأكفاء وأثرهم في تعزيز المنج الوسطي والأمن الفكري، العناية بالمبادرات العليمة والوسائل والبرامج التنفيذية لشغل أوقات الشباب وملء فراغهم، والعناية بوسائل الإعلام والإعلام الجديد وشغلهما بالبرامج النافعة والتغريدات المفيدة التي تعزز الأمن الفكري والمنهج الوسطي، اضطلاع الجامعات ومراكز البحث العلمي بإيلاء هذه الموضوعات ما تستحق من البحث والتأليف، والعناية بالدورات العلمية التي تعزز ذلك، العمل على إصدار موسوعة الوسطية والاعتدال تجمع كل ما يتعلق بالموضوع، قيام رجال الأعمال بتبني قنوات فضائية وشبكات معلوماتية تعنى بهذا المجال، الإعلان عن جائز الوسطية والاعتدال وتبني تحفيز الأعمال الإبداعية في ذلك، العناية بالشؤون القتقنية والتحولات الرقمية واللغات والترجمة لنشر هذا المنهج عالمياً، إبراز نموذ المملكة العربية السعودية في هذا المجال، سن التشريعات والأنظمة وتفعيلها، العناية بالمرأة وتمكينها التمكين الشرعي لخدمة دينها ووطنها في كافة المجالات المناسبة لها، الحوكمة والتقويم والمراجعة والمحاسبة في هذه القضايا المهمة، واخيراً الأنطلاق من ميثاق شرف تعليمي وإعلامي وفكري ملزم بتحقيق ذلك وتطبيق الجزاءات على المخالفين.
حيث تم التأكيد على أهمية تتابع هذه اللقاءات وعقد المؤتمرات في هذا الموضوع المهم، واستنهاض همم العلماء والمفكرين بأهمية العناية بالشباب والمنهج الوسطي والأمن الفكري والتحذير من المجازفة في الرأي والشرع في الفتوى والاجتزاء للنصوص الشرعية والنقول العلمية، وأهمية إعلاء قيم الاعتدال وتعزيز ثقافة الحوار والتسامح، وأهمية الأمن الوطني واستشعار الإحساس به لدى الجميع، والعمل على تحقيق الوحدة الدينية واللحمة الوطنية ولزوم الجماعة والإمامة والحذر من بواعث الفرقة والانقسامات والتحزب والتعصب للأحزاب والجماعات الضالة، والعناية بكشف الشبهات التي يتعلق بها أهل الغلو والتطرف والإرهاب والتكفير والأرعاب، واضطلاع قنوات التربية والأسرة والوالدين والمسجد والجامعة بدورها في هذا المجال، والعناية بالتعليم ومستهدفاته ومخرجاته واختيار المعلمين الأكفاء وأثرهم في تعزيز المنج الوسطي والأمن الفكري، العناية بالمبادرات العليمة والوسائل والبرامج التنفيذية لشغل أوقات الشباب وملء فراغهم، والعناية بوسائل الإعلام والإعلام الجديد وشغلهما بالبرامج النافعة والتغريدات المفيدة التي تعزز الأمن الفكري والمنهج الوسطي، اضطلاع الجامعات ومراكز البحث العلمي بإيلاء هذه الموضوعات ما تستحق من البحث والتأليف، والعناية بالدورات العلمية التي تعزز ذلك، العمل على إصدار موسوعة الوسطية والاعتدال تجمع كل ما يتعلق بالموضوع، قيام رجال الأعمال بتبني قنوات فضائية وشبكات معلوماتية تعنى بهذا المجال، الإعلان عن جائز الوسطية والاعتدال وتبني تحفيز الأعمال الإبداعية في ذلك، العناية بالشؤون القتقنية والتحولات الرقمية واللغات والترجمة لنشر هذا المنهج عالمياً، إبراز نموذ المملكة العربية السعودية في هذا المجال، سن التشريعات والأنظمة وتفعيلها، العناية بالمرأة وتمكينها التمكين الشرعي لخدمة دينها ووطنها في كافة المجالات المناسبة لها، الحوكمة والتقويم والمراجعة والمحاسبة في هذه القضايا المهمة، واخيراً الأنطلاق من ميثاق شرف تعليمي وإعلامي وفكري ملزم بتحقيق ذلك وتطبيق الجزاءات على المخالفين.
