مقرأة الحرمين.. مشروع عالمي لتعليم القرآن الكريم وتستقبل أكثر من ٦٠٠ الف زائر تعد مقرأة الحرمين الشريفين مشروع عالمي لتعليم القرآن الكريم من الحرمين الشريفين، ويستفيد منه المسلمين في شتى أنحاء العالم بالطرق الحديثة والأساليب المبتكرة.
ويتم ذلك عن طريق البث من داخل المسجد الحرام للحفظة والراغبين في تحسين التلاوة ، والحصول على شهادات وإجازات بالسند المتصل، وكذلك لزوار وقاصدي المسجد الحرام، أو الراغبين في التلقي والتعلم عن بعد.
وتعتبر مقرأة الحرمين الشريفين الإلكترونية من البرامج العالمية التي تقدمها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في الجانب التقني لتعليم كتاب الله، وتنطلق من المسجد الحرام، وبمتابعة من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس، وإشراف وتنظيم الإدارة العامة للشؤون التوجيهية والإرشادية ممثلة في إدارة شؤون المصاحف والكتب بالمسجد الحرام التابعة لوكالة الشؤون التوجيهية والإرشادية.
ويبلغ طاقم عمل مقرأة الحرمين الشريفين والذي تشرف عليه الإدارة (36) شخصاً ما بين كوادر تعليمية, وفنية, ومعلمين, ومعلمات, يعملون على مدار الساعة, حيث يبلغ عدد المقارئ المتاحة لخدمة الرجال (5) مقارئ في كل مقرأة (6) معلمين, وعدد المقارئ المتاحة لخدمة النساء (9) مقارئ. ويبلغ عدد المسجلين بالموقع (65658)، حيث يوجد أكبر الطلاب المشاركين سناً يبلغ من العمر (80) عاماً، وأصغرهم يبلغ من العمر (4) سنوات.
وبلغ عدد الدول المشاركة بالبرنامج (210) دولة، عدد المجازين الذين ختموا القرآن (349) مجازاً.
ووصل عدد الزائرين لموقع المقرأة (6065859) زائراً
ويتوفر بالمقرأة عدد من اللغات لدى المعلمين، حيث يوجد (6) لغات وهي( العربيةو الإنجليزية والأوردية والأندونيسية والملاوية والهوساوية) . وحصلت المقرأة على جائزة أفضل موقع إلكتروني في عام 1436هـ برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -.
للمقرأة عدة فروع تتمحور حول إجادة التلاوة والحفظ الصحيح, وهي:
- تصحيح التلاوة
- الحفظ والمراجعة
- الإقراء والإجازة
- المتون إن المقرأة تهدف لتعليم كتاب الله لكل راغب في أي زمان ومكان باستخدام التقنية الحديثة, وتيسير تعليم كتاب الله على مستوى العالم, وإجادة الترتيل وتعليم الحجاج والمعتمرين القراءة الصحيحة للقرآن الكريم وإقراء حملة القرآن الكريم ومنحهم الشهادات والإجازات من المقرئين المجازين وتطبيق أفضل أساليب تعليم كتاب الله تعالى على يد ذوي الخبرة من المتخصصين لمختلف شرائح المسلمين.
ويتم ذلك عن طريق البث من داخل المسجد الحرام للحفظة والراغبين في تحسين التلاوة ، والحصول على شهادات وإجازات بالسند المتصل، وكذلك لزوار وقاصدي المسجد الحرام، أو الراغبين في التلقي والتعلم عن بعد.
وتعتبر مقرأة الحرمين الشريفين الإلكترونية من البرامج العالمية التي تقدمها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في الجانب التقني لتعليم كتاب الله، وتنطلق من المسجد الحرام، وبمتابعة من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس، وإشراف وتنظيم الإدارة العامة للشؤون التوجيهية والإرشادية ممثلة في إدارة شؤون المصاحف والكتب بالمسجد الحرام التابعة لوكالة الشؤون التوجيهية والإرشادية.
ويبلغ طاقم عمل مقرأة الحرمين الشريفين والذي تشرف عليه الإدارة (36) شخصاً ما بين كوادر تعليمية, وفنية, ومعلمين, ومعلمات, يعملون على مدار الساعة, حيث يبلغ عدد المقارئ المتاحة لخدمة الرجال (5) مقارئ في كل مقرأة (6) معلمين, وعدد المقارئ المتاحة لخدمة النساء (9) مقارئ. ويبلغ عدد المسجلين بالموقع (65658)، حيث يوجد أكبر الطلاب المشاركين سناً يبلغ من العمر (80) عاماً، وأصغرهم يبلغ من العمر (4) سنوات.
وبلغ عدد الدول المشاركة بالبرنامج (210) دولة، عدد المجازين الذين ختموا القرآن (349) مجازاً.
ووصل عدد الزائرين لموقع المقرأة (6065859) زائراً
ويتوفر بالمقرأة عدد من اللغات لدى المعلمين، حيث يوجد (6) لغات وهي( العربيةو الإنجليزية والأوردية والأندونيسية والملاوية والهوساوية) . وحصلت المقرأة على جائزة أفضل موقع إلكتروني في عام 1436هـ برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -.
للمقرأة عدة فروع تتمحور حول إجادة التلاوة والحفظ الصحيح, وهي:
- تصحيح التلاوة
- الحفظ والمراجعة
- الإقراء والإجازة
- المتون إن المقرأة تهدف لتعليم كتاب الله لكل راغب في أي زمان ومكان باستخدام التقنية الحديثة, وتيسير تعليم كتاب الله على مستوى العالم, وإجادة الترتيل وتعليم الحجاج والمعتمرين القراءة الصحيحة للقرآن الكريم وإقراء حملة القرآن الكريم ومنحهم الشهادات والإجازات من المقرئين المجازين وتطبيق أفضل أساليب تعليم كتاب الله تعالى على يد ذوي الخبرة من المتخصصين لمختلف شرائح المسلمين.