ألقى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس درسه الدوري في شرح كتاب (زاد المعاد في هدي خير العباد) لابن قيم الجوزية، وذلك في التوسعة السعودية الأولى بين الحصوتين بالمسجد النبوي.
وبدأ معاليه الدرس بالحمد والثناء والشكر لله عز وجل لما من علينا من نِعم ومنها تخفيف إجراءات هذه الجائحة وعودة صفوف المصلين متراصتاً وتفعيل هذه الدروس العلمية، ورفع للطاقة الاستيعابية في الحرمين الشريفين والشكر لله ثم لولاة الأمر -حفظهم الله-.
وبين الشيخ السديس أن الرسول صلى الله عليه وسلم تعرض لأشد أنواع الأذى في سبيل دعوته إلى الدين الإسلامي الحنيف، وتولى الله عز وجل نصره ونصر دعوته إلى قيام الساعة وهي درس لكل الدعاة والعلماء والمصلحين بأنك ستجد في طريق الخير من يؤذيك.
وأكد السديس أن منهج المسلم في عقيدته تجاه صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه هو حبهم والترضي عنهم وذكر فضائلهم والكف عن ما يضرهم من الأقوال والخوض في ما حدث بينهم.
واختتم معاليه درسه بقوله: على النساء أن يجعلن أمهات المؤمنين قدوة حسنة لهن، وفضل عائشه عظيم فينبغي حبها وحب عملها والتقرب إلى الله عز وجل بقراءة سيرتها وخدمتها لرسول الله ونصرته والوقوف معه .
وبدأ معاليه الدرس بالحمد والثناء والشكر لله عز وجل لما من علينا من نِعم ومنها تخفيف إجراءات هذه الجائحة وعودة صفوف المصلين متراصتاً وتفعيل هذه الدروس العلمية، ورفع للطاقة الاستيعابية في الحرمين الشريفين والشكر لله ثم لولاة الأمر -حفظهم الله-.
وبين الشيخ السديس أن الرسول صلى الله عليه وسلم تعرض لأشد أنواع الأذى في سبيل دعوته إلى الدين الإسلامي الحنيف، وتولى الله عز وجل نصره ونصر دعوته إلى قيام الساعة وهي درس لكل الدعاة والعلماء والمصلحين بأنك ستجد في طريق الخير من يؤذيك.
وأكد السديس أن منهج المسلم في عقيدته تجاه صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه هو حبهم والترضي عنهم وذكر فضائلهم والكف عن ما يضرهم من الأقوال والخوض في ما حدث بينهم.
واختتم معاليه درسه بقوله: على النساء أن يجعلن أمهات المؤمنين قدوة حسنة لهن، وفضل عائشه عظيم فينبغي حبها وحب عملها والتقرب إلى الله عز وجل بقراءة سيرتها وخدمتها لرسول الله ونصرته والوقوف معه .