استقبل مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة اليوم معالي رئيس وزراء حكومة إقليم البنجاب السيد سردار عثمان بوزدار والوفد المرافق له، بحضور سعادة المدير العام لإدارة العلاقات العامة والإعلام الأستاذ أحمد بن مساعد السويهري، وسعادة مساعد المدير العام للعلاقات العامة والإعلام بالمجمع الأستاذ حمزه بن عبدالاله عيوني.
واطلع معاليه والوفد المرافق له على العرض المرئي لكسوة الكعبة المشرفة، ومراحل صناعتها بالمملكة العربية السعودية ومراحل استبدالها ،والوقوف على المراحل العملية في صناعة الكسوة من خلال الأقسام المتاحة لذلك، وآلية تطريز القطع المذهبة التي تزين الكسوة والتي تتطلب قدر كبير من الحرفة والاتقان ودونوا كلمةً لهم بسجل الزيارات الخاص بالمجمع.
وأشاد رئيس وزراء حكومة إقليم البنجاب بما شاهده من اتقان وتفاني في صناعة الكسوة والاهتمام بأدق تفاصيلها وتهيئة المواد الأولية لها، معرباً عن عظيم امتنانه لهذه الفرصة التي أثرت معلوماتهم والاطلاع على ما تبذله المملكة من جهود عظيمة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما وكسوة الكعبة المشرفة خاصة.
وقدم معاليه والوفد المرافق له شكره لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس على ما وجدوه من حفاوة واهتمام، داعياً المولى القدير أن يجزي قادة هذه البلاد خير الجزاء على كل ما يقدمونه للإسلام والمسلمين.
واطلع معاليه والوفد المرافق له على العرض المرئي لكسوة الكعبة المشرفة، ومراحل صناعتها بالمملكة العربية السعودية ومراحل استبدالها ،والوقوف على المراحل العملية في صناعة الكسوة من خلال الأقسام المتاحة لذلك، وآلية تطريز القطع المذهبة التي تزين الكسوة والتي تتطلب قدر كبير من الحرفة والاتقان ودونوا كلمةً لهم بسجل الزيارات الخاص بالمجمع.
وأشاد رئيس وزراء حكومة إقليم البنجاب بما شاهده من اتقان وتفاني في صناعة الكسوة والاهتمام بأدق تفاصيلها وتهيئة المواد الأولية لها، معرباً عن عظيم امتنانه لهذه الفرصة التي أثرت معلوماتهم والاطلاع على ما تبذله المملكة من جهود عظيمة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما وكسوة الكعبة المشرفة خاصة.
وقدم معاليه والوفد المرافق له شكره لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس على ما وجدوه من حفاوة واهتمام، داعياً المولى القدير أن يجزي قادة هذه البلاد خير الجزاء على كل ما يقدمونه للإسلام والمسلمين.