العربية 
English 
شكر فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والثقافية الدكتور ناصر بن عثمان الزهراني معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على دعمه بمشاركة معرض الأمن بمعرض عمارة الحرمين الشريفين الذي أقيم بمنطقة القصيم بمركز الملك خالد الحضاري ببريدة، وذلك برعاية كريمة من سمو أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود آل سعود -حفظه الله- وبتوجيه معالي الرئيس.
وأكد "الزهراني" أن دعم المعرض يعكس اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- في استنارة الفكر ودوام اللحمة الوطنية ووحدة الصف والحذر من غوائل الفكر المنحرف ونبذ الفرقة والخلاف.
كما بين "الزهراني" أن المعرض اشتمل على العديد من الفعاليات التوعوية، ومنها الهدايات الفكرية والثقافية من السنة النبوية وعدد من المؤلفات والتي بلغت أكثر من (٤١) عنواناً نوعياً ومرجعاً فكرياً متميزاً، تم إتاحتها عبر الشاشات الإلكترونية التفاعلية وعدد من اللقاءات التوعوية، وذلك بالتعاون مع وكالة إمارة منطقة القصيم للشؤون الأمنية، والإدارة العامة للدفاع المدني بالقصيم، ومجلس شباب القصيم، في مظهر حضاري مبهج لشباب مسؤول ومثقف محب لدينه وولاة أمره ووطنه.
كما أضاف فضيلة الوكيل المساعد للشؤون الفكرية والثقافية الشيخ علي بن حامد النافعي، بأن الاهتمام بجوانب الأمن الفكري والوسطية والاعتدال من رحاب الحرمين الشريفين كعمل مؤسسي بدأ بتوجيه من معالي الرئيس العام -حفظه الله- من خلال عدة مراحل، فقد بدأ بلجنة ثم وحدة ثم إدارة عامة ثم وكالة للشؤون الفكرية والثقافيه.
مؤكداً ان الوكالة تستثمر في مجال عملها منبر الحرمين الشريفين، والدروس والبحوث المتخصصةفي تحصين الفكر ونشر قيم الإسلام الوسطية المعتدلة، والتي تعبر عن المبادئ الأصيلة للمملكة في نشر قيم التسامح حيث جمع معرض عمارة الحرمين الشريفين بين العمارة الحسية والمعنوية، مختتاً بالدعاء إلى الله -عز وجل- ان يبارك في جهود الجميع ويجعلها خالصة لوجهه الكريم
وأكد "الزهراني" أن دعم المعرض يعكس اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- في استنارة الفكر ودوام اللحمة الوطنية ووحدة الصف والحذر من غوائل الفكر المنحرف ونبذ الفرقة والخلاف.
كما بين "الزهراني" أن المعرض اشتمل على العديد من الفعاليات التوعوية، ومنها الهدايات الفكرية والثقافية من السنة النبوية وعدد من المؤلفات والتي بلغت أكثر من (٤١) عنواناً نوعياً ومرجعاً فكرياً متميزاً، تم إتاحتها عبر الشاشات الإلكترونية التفاعلية وعدد من اللقاءات التوعوية، وذلك بالتعاون مع وكالة إمارة منطقة القصيم للشؤون الأمنية، والإدارة العامة للدفاع المدني بالقصيم، ومجلس شباب القصيم، في مظهر حضاري مبهج لشباب مسؤول ومثقف محب لدينه وولاة أمره ووطنه.
كما أضاف فضيلة الوكيل المساعد للشؤون الفكرية والثقافية الشيخ علي بن حامد النافعي، بأن الاهتمام بجوانب الأمن الفكري والوسطية والاعتدال من رحاب الحرمين الشريفين كعمل مؤسسي بدأ بتوجيه من معالي الرئيس العام -حفظه الله- من خلال عدة مراحل، فقد بدأ بلجنة ثم وحدة ثم إدارة عامة ثم وكالة للشؤون الفكرية والثقافيه.
مؤكداً ان الوكالة تستثمر في مجال عملها منبر الحرمين الشريفين، والدروس والبحوث المتخصصةفي تحصين الفكر ونشر قيم الإسلام الوسطية المعتدلة، والتي تعبر عن المبادئ الأصيلة للمملكة في نشر قيم التسامح حيث جمع معرض عمارة الحرمين الشريفين بين العمارة الحسية والمعنوية، مختتاً بالدعاء إلى الله -عز وجل- ان يبارك في جهود الجميع ويجعلها خالصة لوجهه الكريم
