قدمت وكالة الرئاسة للشؤون الفكرية والثقافيه ضمن مبادرة فكرٌ آمن لقاءً توعوياً بعنوان الفكر الآمن مبدأه من العلم الصحيح والأخذ عن العلماء الثقات ، حيث أوضح فضيلة الوكيل المساعد للشؤون الفكرية والثقافية الشيخ علي بن حامد النافعي بأن هذه اللقاءات ضمن البرامج التفاعلية الهادفة والأنشطة المصاحبة والتي تأتي بالتنسيق مع وكالة الرئاسة للشؤون العلمية والأكاديمية .
وأضاف فضيلة مدير الإدارة العامة للأمن الفكري والوسطية والاعتدال بالمسجد الحرام الشيخ هادي بن حامد المقاطي بأن البرنامج يقدم من خلال أعضاء هيئة التدريس بكلية الحرم المكي الشريف .
و قدم اللقاء فضيلة الشيخ الدكتور ناصر بن عثمان الزهراني وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والثقافية وعضو هيئة التدريس بالكلية .
وقد ذكر فضيلته أهمية الأمن الفكري وأنه صمام أمان المجتمعات ، اشتمل اللقاء على المفهوم والمرتكزات والمهددات التي ينبغي التنبه لها والحذر من الدعاوى المغرضة والتحزبات المقيتة وماتمثله من خطر على جوانب الفكر وأن لاتستغل العاطفة الدينية تجاه أي قضية بل يجب التثبت ، وأن الالتفاف حول ولاة الأمر والعلماء مصدر من مصادر الأمن الشامل الذي يرتكز عليه الأمن الفكري والحفاظ كذلك على اجتماع الكلمة ووحدة الصف ، وهذا البرنامج ضمن برامج النصف الثاني من هذا العام ١٤٤٣ للهجرة .
وتقام هذه اللقاءات بدعم وتشجيع من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس - حفظه الله- وفق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- في العناية بالشباب وتقديم التوعية الفكرية النوعية المناسبة لمراحلهم العمرية المختلفة .
وأضاف فضيلة مدير الإدارة العامة للأمن الفكري والوسطية والاعتدال بالمسجد الحرام الشيخ هادي بن حامد المقاطي بأن البرنامج يقدم من خلال أعضاء هيئة التدريس بكلية الحرم المكي الشريف .
و قدم اللقاء فضيلة الشيخ الدكتور ناصر بن عثمان الزهراني وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والثقافية وعضو هيئة التدريس بالكلية .
وقد ذكر فضيلته أهمية الأمن الفكري وأنه صمام أمان المجتمعات ، اشتمل اللقاء على المفهوم والمرتكزات والمهددات التي ينبغي التنبه لها والحذر من الدعاوى المغرضة والتحزبات المقيتة وماتمثله من خطر على جوانب الفكر وأن لاتستغل العاطفة الدينية تجاه أي قضية بل يجب التثبت ، وأن الالتفاف حول ولاة الأمر والعلماء مصدر من مصادر الأمن الشامل الذي يرتكز عليه الأمن الفكري والحفاظ كذلك على اجتماع الكلمة ووحدة الصف ، وهذا البرنامج ضمن برامج النصف الثاني من هذا العام ١٤٤٣ للهجرة .
وتقام هذه اللقاءات بدعم وتشجيع من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس - حفظه الله- وفق تطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- في العناية بالشباب وتقديم التوعية الفكرية النوعية المناسبة لمراحلهم العمرية المختلفة .