العربية 
English 
تولي الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة في إدارة التشغيل والصيانة وبالتحديد قسم الأعمال الإلكترونية (قسم الصوت) اهتمام بالغا لكل ما يهم ويختص بنظام الصوتيات بالمسجد الحرام، حيث يقوم القسم بتجهيز المايكات و إختبار النظام الصوتي قبل الصلاة ب (20) دقيقة للتأكد من جودته، وتشغيل الصلوات من غرفة التحكم الرئيسية ببدروم توسعة الملك فهد على المازج الصوتي رقم (3) و (4) .
وكما يقوم قسم الصوت بتشغيل الاحتياطي من غرفة التحكم بالمكبرية على المازج الصوتي رقم (1) و (2)، ومتابعة صلاة الجنازة والاتصال المباشر مع المؤذنين بالمكبرية لإبلاغهم عن الجنائز التي تصل للمسجد الحرام وعددهم، وكذلك يتم أثناء الصلاة متابعة النظام الصوتي بشكل عام في جميع أنحاء المسجد الحرام من سماعات داخلية أو مكبرات صوت خارجية وذلك للتأكد من سلامة جميع مخارج الصوت المؤدية لغرفة التحكم من تنظيف و تهيئة كهربائية وإلكترونية.
وأخيراً يقوم القسم بتركيب ساعات الشروق و الغروب في موقع الإمام و التأكد منها بشكل يومي و ضبطها عند الحاجة، وكما يتم ضبط مستوى الصوت في موقع الإمام و عمل جميع الإختبارات اللازمة لذلك.
وتأتي كل هذه الخدمات بدعم وتوجيه من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وتحقيقاً لتطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- في التسهيل والتيسير على قاصدي المسجد الحرام، وتهيئة أجواء إيماني وروحانية ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة.
وكما يقوم قسم الصوت بتشغيل الاحتياطي من غرفة التحكم بالمكبرية على المازج الصوتي رقم (1) و (2)، ومتابعة صلاة الجنازة والاتصال المباشر مع المؤذنين بالمكبرية لإبلاغهم عن الجنائز التي تصل للمسجد الحرام وعددهم، وكذلك يتم أثناء الصلاة متابعة النظام الصوتي بشكل عام في جميع أنحاء المسجد الحرام من سماعات داخلية أو مكبرات صوت خارجية وذلك للتأكد من سلامة جميع مخارج الصوت المؤدية لغرفة التحكم من تنظيف و تهيئة كهربائية وإلكترونية.
وأخيراً يقوم القسم بتركيب ساعات الشروق و الغروب في موقع الإمام و التأكد منها بشكل يومي و ضبطها عند الحاجة، وكما يتم ضبط مستوى الصوت في موقع الإمام و عمل جميع الإختبارات اللازمة لذلك.
وتأتي كل هذه الخدمات بدعم وتوجيه من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وتحقيقاً لتطلعات ولاة الأمر -حفظهم الله- في التسهيل والتيسير على قاصدي المسجد الحرام، وتهيئة أجواء إيماني وروحانية ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة.
