استكملت وكالة الشؤون العلمية والفكرية والتوجيهية النسائية ممثلة بالإدارة العامة للآداب والشؤون التربوية النسائية وبالتعاون مع الإدارة العامة لأكاديمية المسجد الحرام وإدارة الأكاديمية والتدريب النسائية المحور الرابع من برنامج صناعة التربوي بعنوان ( الجانب العلمي والفكري ) بمشاركة نخبة من المختصين في مجال التربية الإسلامية.
وبينت سعادة مديرة الإدارة العامة للآداب والشؤون التربوية النسائية الدكتورة عبير بنت محمد الجفير بأن البرنامج في محوره الرابع يناقش الجانب العلمي والفكري عبر المنصة الافتراضية الزوم واستهدف أعضاء هيئة التدريس بمعهد الحرم المكي الشريف النسائي، وكلية الحرم المكي الشريف القسم النسائي عبر المنصة الافتراضية الزوم متضمنًا محاور عديدة أبرزها أهمية التأصيل الشرعي للقضايا التربوية ، وحل المشكلات بطريقة علمية، وفهم الأحداث وقراءة الواقع وفق رؤية تربوية إسلامية، وحدود المرونة والانفتاح العقلي، والمنهجية العلمية في اتخاذ القرار، والتعامل مع الاتجاهات الفكرية .
واختتمت "الجفير" برفع وافر الشكر والتقدير لسعادة وكيل الرئيس العام للشؤون العلمية والفكرية والتوجيهية النسائية الدكتورة نورة بنت هليل الذويبي لدعمها لمثل هذه البرامج النوعية والقيمة والتي تأتي تنفيذًا لتوجيهات معالي الرئيس العام -حفظه الله- في تجويد المنظومة التعليمية النسائية بالمسجد الحرام بما يتواكب مع رؤية المملكة السامية ٢٠٣٠م.
وبينت سعادة مديرة الإدارة العامة للآداب والشؤون التربوية النسائية الدكتورة عبير بنت محمد الجفير بأن البرنامج في محوره الرابع يناقش الجانب العلمي والفكري عبر المنصة الافتراضية الزوم واستهدف أعضاء هيئة التدريس بمعهد الحرم المكي الشريف النسائي، وكلية الحرم المكي الشريف القسم النسائي عبر المنصة الافتراضية الزوم متضمنًا محاور عديدة أبرزها أهمية التأصيل الشرعي للقضايا التربوية ، وحل المشكلات بطريقة علمية، وفهم الأحداث وقراءة الواقع وفق رؤية تربوية إسلامية، وحدود المرونة والانفتاح العقلي، والمنهجية العلمية في اتخاذ القرار، والتعامل مع الاتجاهات الفكرية .
واختتمت "الجفير" برفع وافر الشكر والتقدير لسعادة وكيل الرئيس العام للشؤون العلمية والفكرية والتوجيهية النسائية الدكتورة نورة بنت هليل الذويبي لدعمها لمثل هذه البرامج النوعية والقيمة والتي تأتي تنفيذًا لتوجيهات معالي الرئيس العام -حفظه الله- في تجويد المنظومة التعليمية النسائية بالمسجد الحرام بما يتواكب مع رؤية المملكة السامية ٢٠٣٠م.