اختتمت كلية الحرم المكي الشريف فعاليات برنامجها التأهيلي حقيبة اللغة العربية وعلومها ، والذي يأتي ضمن أنشطتها اللاصفية في مسار اللغة العربية وعلومها.
وجاء البرنامج ضمن البرامج اللاصفية التي تنظمها الكلية لاستثمار فترات الفراغ والإجازات بما يعود على طلابها بالنفع والفائدة حيث أعدت الكلية عددًا من الحقائب العلمية التي راعت فيها التأصيل العلمي، وتسهيل المحتوى لتكون عدة وزادا للمبتدئ وتذكرة للمنتهي.
وخصته الكلية هذا البرنامج المبارك في فترة الإجازة المطولة بحقيبة اللغة العربية وعلومها والتي ضمت ثلاثة علوم من أهم ما يحتاج إليه طالب العلم في اللغة العربية: علم النحو وعلم الصرف وعلم البلاغة.
وقد جاء التفاعل مع البرنامج على النحو التالي: بلغ عدد المشاركين: (4309) مشاركًا، وعدد ساعاته (9) ساعات، وعدد الضيوف الذين تم استضافتهم (3) ضيوف وتم عقد (3) اختبارات تفاعلية بلغ عدد الأسئلة التقييمية (60) سؤالا ووزع (3) كتب على المشاركين .
وتأتي هذا البرامج استجابة لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس الداعية لضرورة العناية بطلاب العلم في المسجد الحرام، وتيسير سبل العلم لهم، فشكر الله جهوده المباركة وجزاه عن العلم وطلابه خير الجزاء وأوفاه.
وجاء البرنامج ضمن البرامج اللاصفية التي تنظمها الكلية لاستثمار فترات الفراغ والإجازات بما يعود على طلابها بالنفع والفائدة حيث أعدت الكلية عددًا من الحقائب العلمية التي راعت فيها التأصيل العلمي، وتسهيل المحتوى لتكون عدة وزادا للمبتدئ وتذكرة للمنتهي.
وخصته الكلية هذا البرنامج المبارك في فترة الإجازة المطولة بحقيبة اللغة العربية وعلومها والتي ضمت ثلاثة علوم من أهم ما يحتاج إليه طالب العلم في اللغة العربية: علم النحو وعلم الصرف وعلم البلاغة.
وقد جاء التفاعل مع البرنامج على النحو التالي: بلغ عدد المشاركين: (4309) مشاركًا، وعدد ساعاته (9) ساعات، وعدد الضيوف الذين تم استضافتهم (3) ضيوف وتم عقد (3) اختبارات تفاعلية بلغ عدد الأسئلة التقييمية (60) سؤالا ووزع (3) كتب على المشاركين .
وتأتي هذا البرامج استجابة لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس الداعية لضرورة العناية بطلاب العلم في المسجد الحرام، وتيسير سبل العلم لهم، فشكر الله جهوده المباركة وجزاه عن العلم وطلابه خير الجزاء وأوفاه.