تعد مكتبة الطفل بالقسم النسائي بمكتبة الحرم المكي الشريف المنبر الرئيس، لإيصال رسالة الحرمين الشريفين لأطفال العالم أجمع بنهج الوسطية والاعتدال .
من خلال تقديم المبادرات التي تهدف إلى غرس المبادئ والقيم الصحيحة للطفل المسلم، وتعزيز مهاراته المعرفية واللغوية وإكسابه مهارات جديدة، بالإضافة إلى نشر ثقافة القراءة لدى الأطفال والتي تعد الركيزة الأساسية للعلم والمعرفة.
ومن أبرز هذه المبادرات مبادرة (وقت القصة) التي انطلقت في منتصف عام 1442هـ ولا تزال مستمرة حتى الآن.
وقدمت المبادرة (36) برنامجاً تنوعت موضوعاتها بين التقني والديني والتوعوي والأخلاقي واستهدفت (1154) طفلاً من سن 7حتى12 سنة، وقد حققت المبادرة حتى الآن %98 لرضا المستفيدين منها .
وأشارت مشرفة قسم مكتبة الطفل بالمسجد الحرام الأستاذة أسرار الهندي، بأنه وعلى الرغم من مرور جائحة كورونا على العالم أجمع وتوقف أغلب الأنشطة والفعاليات إلا أن المكتبة حرصت على استمرار هذه المبادرة للأطفال لتوعيتهم وشغل أوقات فراغهم بالصالح العام.
وأردفت وكيل الرئيس العام للمكتبات والبحث العلمي النسائية سعادة الأستاذة ابتهال الجعيد، أن هذه المبادرة تعد إحدى مرتكزات ومحققات الأهداف الاستراتيجية بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وضمن خدماتها الثقافية التي تقدمها وتصب في خدمة فئات المجتمع كافة .
من خلال تقديم المبادرات التي تهدف إلى غرس المبادئ والقيم الصحيحة للطفل المسلم، وتعزيز مهاراته المعرفية واللغوية وإكسابه مهارات جديدة، بالإضافة إلى نشر ثقافة القراءة لدى الأطفال والتي تعد الركيزة الأساسية للعلم والمعرفة.
ومن أبرز هذه المبادرات مبادرة (وقت القصة) التي انطلقت في منتصف عام 1442هـ ولا تزال مستمرة حتى الآن.
وقدمت المبادرة (36) برنامجاً تنوعت موضوعاتها بين التقني والديني والتوعوي والأخلاقي واستهدفت (1154) طفلاً من سن 7حتى12 سنة، وقد حققت المبادرة حتى الآن %98 لرضا المستفيدين منها .
وأشارت مشرفة قسم مكتبة الطفل بالمسجد الحرام الأستاذة أسرار الهندي، بأنه وعلى الرغم من مرور جائحة كورونا على العالم أجمع وتوقف أغلب الأنشطة والفعاليات إلا أن المكتبة حرصت على استمرار هذه المبادرة للأطفال لتوعيتهم وشغل أوقات فراغهم بالصالح العام.
وأردفت وكيل الرئيس العام للمكتبات والبحث العلمي النسائية سعادة الأستاذة ابتهال الجعيد، أن هذه المبادرة تعد إحدى مرتكزات ومحققات الأهداف الاستراتيجية بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وضمن خدماتها الثقافية التي تقدمها وتصب في خدمة فئات المجتمع كافة .