استعرض معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، خلال مشاركته في الاجتماع الثاني للجنة العليا للعمرة، والتي ترأسها سمو وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف آل سعود، ملامح الخطة التي أطلقتها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي خلال موسم رمضان المبارك ١٤٤٣ه .
وفي البداية لفت معاليه لإنجازات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في تحقيق الحوكمة ورؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠ وتطبيقها على أرض الواقع والتعاون التام والكامل مع جميع الجهات.
واستعرض معاليه خطة الرئاسة التشغيلية لموسم رمضان المبارك لعام ١٤٤٣هـ، والتي تعد أكبر خطة وضعتها الرئاسة بعد عودة الحياة لكامل طبيعتها ، مؤكداً معاليه أن هذه العناية تجلت بالقرارات المسددة الموفقة والإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي قامت بها المملكة في الحرمين الشريفين بتوجيهات من ولاة الأمر - حفظهم الله - منذ الإعلان عن الجائحة.
حيث إن الخطة التشغيلية لهذا العام جاءت نتاج عام كامل من التخطيط والدراسة والعمل الدؤوب، وذلك لحرص الرئاسة على تكثيف الاحترازات وتفعيل الجوانب التقنية وتسهيل المناسك للمعتمرين وللمصلين وإثراء تجربتهم .
وفي الختام بين معالي الرئيس العام أن الخطة ارتكزت على العديد من المحاور الجوهرية التي ستضمن -بإذن الله- أن يكون هذ الموسم موسما استثنائيا كبيرا يصب في مصلحة هذه البلاد المباركة ، حيث تضمنت المحور الإداري والإشرافي والقوى العاملة، والعلمي والتوجيهي، والخدمي والتشغيلي والهندسي، والإعلامي والاتصال المؤسسي، والرقمي والترجمة، والتطويري، والنشاط الاجتماعي، والاحترازي، والتكاملي والتنسيقي، والرقابي، والنسائي .
وفي البداية لفت معاليه لإنجازات الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في تحقيق الحوكمة ورؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠ وتطبيقها على أرض الواقع والتعاون التام والكامل مع جميع الجهات.
واستعرض معاليه خطة الرئاسة التشغيلية لموسم رمضان المبارك لعام ١٤٤٣هـ، والتي تعد أكبر خطة وضعتها الرئاسة بعد عودة الحياة لكامل طبيعتها ، مؤكداً معاليه أن هذه العناية تجلت بالقرارات المسددة الموفقة والإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي قامت بها المملكة في الحرمين الشريفين بتوجيهات من ولاة الأمر - حفظهم الله - منذ الإعلان عن الجائحة.
حيث إن الخطة التشغيلية لهذا العام جاءت نتاج عام كامل من التخطيط والدراسة والعمل الدؤوب، وذلك لحرص الرئاسة على تكثيف الاحترازات وتفعيل الجوانب التقنية وتسهيل المناسك للمعتمرين وللمصلين وإثراء تجربتهم .
وفي الختام بين معالي الرئيس العام أن الخطة ارتكزت على العديد من المحاور الجوهرية التي ستضمن -بإذن الله- أن يكون هذ الموسم موسما استثنائيا كبيرا يصب في مصلحة هذه البلاد المباركة ، حيث تضمنت المحور الإداري والإشرافي والقوى العاملة، والعلمي والتوجيهي، والخدمي والتشغيلي والهندسي، والإعلامي والاتصال المؤسسي، والرقمي والترجمة، والتطويري، والنشاط الاجتماعي، والاحترازي، والتكاملي والتنسيقي، والرقابي، والنسائي .