العربية 
English 
حضر أكثر من( ٢٤٠ ) متطوعة يمثلون عددا من الجهات التطوعية من الفرق التطوعية النسائية في المسجد الحرام في لقاء بعنوان (قوة التطوع بروح العطاء) , وذلك في إطار مبادرة الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وسلسلة البرنامج الرمضاني الثقافي العمل بروح الفريق .
والذي تنفذه وكالة الشؤون العلمية والفكرية والتوجيهية النسائية ممثلة في الإدارة العامة للآداب والشؤون التربوية بالتعاون مع وكالة الشؤون الثقافية والفكرية، وبين وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والثقافية الشيخ الدكتور ناصر الزهراني، خلال اللقاء أهمية العمل التطوعي وأهدافه السامية ومدى اهتمام الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بهذا الجانب، وتوجيهات معالي الرئيس العام -حفظه الله- في زيادة التكامل في ساعات العمل التطوعي .
مشيرا الدكتور الزهراني إلى أنه إحدى مرتكزات الرؤية المباركة ٢٠٣٠ موضحاً الجانب العملي وتنمية روح التطوع من خلال المهارات في ميادين العمل التطوعي , وأن المرأة هي نصف المجتمع إذ لها أدوار رائعة ومهارات متجددة تقوم من خلالها في خدمة المجتمع الحيوي وأن جانب التطوع له العديد من المهارات التي ممكن اكتسابها من خلال التدريب والمشاركة كل فيما يحب ويتقن.
ونوه على ميثاق العمل التطوعي والذي من خلاله يستشعر الإنسان بأنه مثاب من الله -عزوجل - على ما يقتطع من وقته من أجل تقديم خدمة تطوعية ذات مجهود مركز في خدمة قاصدي الحرمين الشريفين بالخصوص والمجالات الأخرى عموما.
والذي تنفذه وكالة الشؤون العلمية والفكرية والتوجيهية النسائية ممثلة في الإدارة العامة للآداب والشؤون التربوية بالتعاون مع وكالة الشؤون الثقافية والفكرية، وبين وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والثقافية الشيخ الدكتور ناصر الزهراني، خلال اللقاء أهمية العمل التطوعي وأهدافه السامية ومدى اهتمام الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بهذا الجانب، وتوجيهات معالي الرئيس العام -حفظه الله- في زيادة التكامل في ساعات العمل التطوعي .
مشيرا الدكتور الزهراني إلى أنه إحدى مرتكزات الرؤية المباركة ٢٠٣٠ موضحاً الجانب العملي وتنمية روح التطوع من خلال المهارات في ميادين العمل التطوعي , وأن المرأة هي نصف المجتمع إذ لها أدوار رائعة ومهارات متجددة تقوم من خلالها في خدمة المجتمع الحيوي وأن جانب التطوع له العديد من المهارات التي ممكن اكتسابها من خلال التدريب والمشاركة كل فيما يحب ويتقن.
ونوه على ميثاق العمل التطوعي والذي من خلاله يستشعر الإنسان بأنه مثاب من الله -عزوجل - على ما يقتطع من وقته من أجل تقديم خدمة تطوعية ذات مجهود مركز في خدمة قاصدي الحرمين الشريفين بالخصوص والمجالات الأخرى عموما.
