بلغ عدد المستفيدين من خدمات وكالة الشؤون التوجيهية والإرشادية بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، خلال العشر الأيام الأولى من شهر رمضان المبارك، (302.304) ألف مستفيد.
حيث ذكر فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والإرشادية الشيخ بدر بن عبدالله الفريح بأن الإدارة العامة لهيئة المسجد الحرام "إدارة التوعية" قدمت الخدمة من خلال التوعية الرقمية لـ (261,620) ألف مستفيد.
كما بلغ عدد المستفيدين من الدروس العلمية المُقامة داخل المسجد الحرام في العشر الأولى من شهر رمضان المبارك مايزيد عن (15) ألف مستفيد، شارك فيها عدد من أصحاب المعالي أعضاء هيئة كبار العلماء وعدد من أصحاب الفضيلة مدرسي المسجد الحرام.
وقال الفريح أن الإدارة العامة الإدارة العامة للشؤون التوجيهية والإرشادية عن عدد المستفيدين من برنامج "إجابة السائلين" داخل المسجد الحرام في العشر الأولى من شهر رمضان المبارك بلغ (25,684) ألف مستفيد.
وأوضح الفريح، أن إجابة السائلين تقدم عبر ما يقارب (10) مواقع داخل المسجد الحرام، كما يوجد (23) كبينة هاتف للرد على السائلين يقوم عليها (60) من أصحاب الفضيلة والقضاة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعات على مدار (24) ساعة.
وقال الفريح أن الوكالة حرصت على توفير كل ما من شأنه تسهيل مناسك الزوار والمعتمرين والإجابة على استفساراتهم، وحرصاً منها على إيصال الفتوى الشرعية الصحيحة لعموم المستفيدين، خصصت رقمين مجانيين لإرشاد السائلين عن طريق الهاتف المجاني : 8001222400 / 8001222100 .
وأكد الفريح أن من أبرز الأعمال التي قامت بها إدارة التوعية تفعيل التقانة في جميع خدماتها وأن تكون الخدمات المقدمة في متناول أكبر شريحة ممكنة من المعتمرين.
وأضاف الفريح أن إدارة التوعية نفذت خلال هذا الشهر برنامج "فضائل وأحكام الصيام" ويهدف هذا البرنامج إلى تعريف القاصدين بأحكام فضائل رمضان وتنبيهات ومسائل يحتاج إليها الصائم.
كما قال الفريح أن ما يقام في المسجد الحرام من برامج ودروس علمية يتابعها الكثير من الزوار وطلبة العلم من أنحاء العالم الإسلامي قد حرصت فيه الرئاسة على استثمار جميع وسائل الإعلام والبث والنشر المتاحة، لتصل الدروس العلمية والمحاضرات التوجيهية لأكبر فئة مستهدفة من طلبة العلم والباحثين وعموم المسلمين.
يأتي ذلك إنفاذًا لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، داعياً الله -عزوجل- أن يجزل الأجر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين خير الجزاء على جهودهم ودعمهم الدائم للحرمين الشريفين.
حيث ذكر فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون التوجيهية والإرشادية الشيخ بدر بن عبدالله الفريح بأن الإدارة العامة لهيئة المسجد الحرام "إدارة التوعية" قدمت الخدمة من خلال التوعية الرقمية لـ (261,620) ألف مستفيد.
كما بلغ عدد المستفيدين من الدروس العلمية المُقامة داخل المسجد الحرام في العشر الأولى من شهر رمضان المبارك مايزيد عن (15) ألف مستفيد، شارك فيها عدد من أصحاب المعالي أعضاء هيئة كبار العلماء وعدد من أصحاب الفضيلة مدرسي المسجد الحرام.
وقال الفريح أن الإدارة العامة الإدارة العامة للشؤون التوجيهية والإرشادية عن عدد المستفيدين من برنامج "إجابة السائلين" داخل المسجد الحرام في العشر الأولى من شهر رمضان المبارك بلغ (25,684) ألف مستفيد.
وأوضح الفريح، أن إجابة السائلين تقدم عبر ما يقارب (10) مواقع داخل المسجد الحرام، كما يوجد (23) كبينة هاتف للرد على السائلين يقوم عليها (60) من أصحاب الفضيلة والقضاة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعات على مدار (24) ساعة.
وقال الفريح أن الوكالة حرصت على توفير كل ما من شأنه تسهيل مناسك الزوار والمعتمرين والإجابة على استفساراتهم، وحرصاً منها على إيصال الفتوى الشرعية الصحيحة لعموم المستفيدين، خصصت رقمين مجانيين لإرشاد السائلين عن طريق الهاتف المجاني : 8001222400 / 8001222100 .
وأكد الفريح أن من أبرز الأعمال التي قامت بها إدارة التوعية تفعيل التقانة في جميع خدماتها وأن تكون الخدمات المقدمة في متناول أكبر شريحة ممكنة من المعتمرين.
وأضاف الفريح أن إدارة التوعية نفذت خلال هذا الشهر برنامج "فضائل وأحكام الصيام" ويهدف هذا البرنامج إلى تعريف القاصدين بأحكام فضائل رمضان وتنبيهات ومسائل يحتاج إليها الصائم.
كما قال الفريح أن ما يقام في المسجد الحرام من برامج ودروس علمية يتابعها الكثير من الزوار وطلبة العلم من أنحاء العالم الإسلامي قد حرصت فيه الرئاسة على استثمار جميع وسائل الإعلام والبث والنشر المتاحة، لتصل الدروس العلمية والمحاضرات التوجيهية لأكبر فئة مستهدفة من طلبة العلم والباحثين وعموم المسلمين.
يأتي ذلك إنفاذًا لتوجيهات معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، داعياً الله -عزوجل- أن يجزل الأجر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين خير الجزاء على جهودهم ودعمهم الدائم للحرمين الشريفين.