أكد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أن الرئاسة استطاعت بتضافر الجهود وتكامل الخدمات المقدمة وتناغم الأدوار بين الوكالات والإدارات التابعة لها ، ومشاركة القطاعات المختصة ، من تفويج أكثر من ٢ مليون معتمر خلال العشر الأولى من شهر رمضان المبارك .
وأوضح معاليه أن الجهود أدت بفضل الله إلى توفير كافة الخدمات لقاصدي بيت الله الحرام التي تساعدهم لأداء نسكهم بكل يسر وسهولة ، في بيئة روحانية مليئة بالأمن والأمان وتوفر الخدمات التي حرصت القيادة الرشيدة - حفظها الله- من توفيرها بكافة الإمكانيات التقنية والخدمية والتوجيهية وغيرها .
وبين معاليه أنه خلال العشر الأول من رمضان شهد الحرمان الشريفان توافد أعداد غفيرة من المعتمرين والمصلين والصائمين، بعد تخفيف الاحترازات وأخذت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على عاتقها توفير أرقى الخدمات المتكاملة من خلال العديد من الإجراءات الخدمية والصحية لضمان سلامة قاصدي الحرمين الشريفين.
واختتم معالي الرئيس العام بدعاء الله أن يديم علينا النعم وأن يجعل الحرمين الشريفين عامراً بذكر الله وعامراً بزوارهما والطاعات ، شاكراً معاليه جزيل الشكر كافة الجهات والقطاعات المشاركة في خدمة بيت الله الحرام والمسجد النبوي، وذلك من خلال التكامل والتناغم الذي رأينا أثره في الميدان .
وأوضح معاليه أن الجهود أدت بفضل الله إلى توفير كافة الخدمات لقاصدي بيت الله الحرام التي تساعدهم لأداء نسكهم بكل يسر وسهولة ، في بيئة روحانية مليئة بالأمن والأمان وتوفر الخدمات التي حرصت القيادة الرشيدة - حفظها الله- من توفيرها بكافة الإمكانيات التقنية والخدمية والتوجيهية وغيرها .
وبين معاليه أنه خلال العشر الأول من رمضان شهد الحرمان الشريفان توافد أعداد غفيرة من المعتمرين والمصلين والصائمين، بعد تخفيف الاحترازات وأخذت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على عاتقها توفير أرقى الخدمات المتكاملة من خلال العديد من الإجراءات الخدمية والصحية لضمان سلامة قاصدي الحرمين الشريفين.
واختتم معالي الرئيس العام بدعاء الله أن يديم علينا النعم وأن يجعل الحرمين الشريفين عامراً بذكر الله وعامراً بزوارهما والطاعات ، شاكراً معاليه جزيل الشكر كافة الجهات والقطاعات المشاركة في خدمة بيت الله الحرام والمسجد النبوي، وذلك من خلال التكامل والتناغم الذي رأينا أثره في الميدان .