شهد المسجد الحرام خلال العشر الأيام الأولى من شهر رمضان المبارك توافد أعداداً كبيرة من المصلين من داخل المملكة وخارجها، وذلك للصلاة بالبيت العتيق في أجواء إيمانية وروحانية سادها الاطمئنان والسكينة والخشوع.
وتحرص الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على استقبال زوار وقاصدي البيت العتيق بكادر بشري مميز قوامه(330) موظف يعملون على عملية تنظيم دخول المصلين عبر أبواب محددة لضمان انسيابية الحركة والمرونة.
وخصصت الرئاسة (48) بابا لدخول المصلين, منها (17) بابا في التوسعة السعودية الثالثة, و(23) بابا في توسعة الملك فهد, و(7) أبواب في منطقة المسعى, وباب جسر أجياد,, وحددت (4) أبواب لخدمات الطوارئ، و(10) أبواب مخصصة للخدمات.
وأيضاً تم تهيئة (35) مصلى للرجال و (30) مصلى للنساء في التوسعة السعودية الثانية, بالإضافة إلى تجهيز العديد من المسارات المخصصة لإرشاد ضيوف بيت الله الحرام وذلك لتحقيق انسيابية حركة الحشود بكل سلاسة وتنظيم.
تأتي هذه الجهود بتوجيهات من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس في تقديم كل ما يخدم الزوار والمعتمرين ضمن خطة موسم شهر رمضان المبارك، وتقديم أرقى الخدمات لضيوف بيت الله الحرام، وفقاً لتطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله-.
وتحرص الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على استقبال زوار وقاصدي البيت العتيق بكادر بشري مميز قوامه(330) موظف يعملون على عملية تنظيم دخول المصلين عبر أبواب محددة لضمان انسيابية الحركة والمرونة.
وخصصت الرئاسة (48) بابا لدخول المصلين, منها (17) بابا في التوسعة السعودية الثالثة, و(23) بابا في توسعة الملك فهد, و(7) أبواب في منطقة المسعى, وباب جسر أجياد,, وحددت (4) أبواب لخدمات الطوارئ، و(10) أبواب مخصصة للخدمات.
وأيضاً تم تهيئة (35) مصلى للرجال و (30) مصلى للنساء في التوسعة السعودية الثانية, بالإضافة إلى تجهيز العديد من المسارات المخصصة لإرشاد ضيوف بيت الله الحرام وذلك لتحقيق انسيابية حركة الحشود بكل سلاسة وتنظيم.
تأتي هذه الجهود بتوجيهات من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس في تقديم كل ما يخدم الزوار والمعتمرين ضمن خطة موسم شهر رمضان المبارك، وتقديم أرقى الخدمات لضيوف بيت الله الحرام، وفقاً لتطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله-.