العربية 
English 
هيأت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي (٩٠) مصلًّى للنساء في المسجد الحرام وساحاته والسطح والقبو.
حيث ذكرت سعادة مساعد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي للشؤون النسائية الدكتورة فاطمة بنت زيد الرشود بأن المصليات منها الدائمة ومنها الاحتياطية والطارئة، ومن بينها أربعة مصليات خاصة بذوات الإعاقة ومرافقاتهن، واثنان للاعتكاف.
وقد أكدت الرشود بأن المصليات جهزت منذ بداية الشهر الكريم وفي وقتٍ مبكرٍ لاستقبال قاصدات بيت الله الحرام في هذه العشر المباركة واللاتي توافدن زرافات ووحدانا على المسجد الحرام في أول ليالي العشر ابتغاء ما عند ربهن من فضلٍ ومغفرة ورحمة وتحريًّا لقيام ليلة القدر.
هذا وأوضحت الرشود بأن المصليات تتفاوت في مساحاتها وسعتها بحسب جهتها وكثافة المقبلات لأداء الصلاة فيها وسط منظومة متكاملة من الخدمات من ترحيب وتنظيم وإرشاد وتطهير وتطييب وتفويج وسقاية، وخدمات لذوي الإعاقة، وخدمات طبية وإسعافية تقدم بلغاتهن، وقد استعدت كافة المصليات بكافة كوادرها البشرية النسائية وإمكاناتها لخدمة ضيفات الرحمن؛ ليؤدين مناسكهن في بيئة صحية آمنة مطمئنة مفعمة بالروحانية تنفح برائحة الجنة محفوفة بالخشوع والسكينة.
وقالت الرشود تم إعداد خطة لاستقبال المصليات وضمان سلامة قاصدات المسجد الحرام وتحقيق تطلعات ولاة الأمر –حفظهم الله- بدعم وتوجيه ومتابعة مباشرة من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.
وختمت الرشود حديثها بتوجيه رسالة شكر وإجلال وإكبار لمنسوبات الرئاسة لما يقمن به من جهود جليلة مشهودة ومشكورة، ودعتهن لبذل المزيد من الجهد المتميز، متحليات بالخلق الرفيع ولين الجانب، سائلة الله أن ينفع بهن ويعظم لهن الأجر والمثوبة في الدارين.
حيث ذكرت سعادة مساعد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي للشؤون النسائية الدكتورة فاطمة بنت زيد الرشود بأن المصليات منها الدائمة ومنها الاحتياطية والطارئة، ومن بينها أربعة مصليات خاصة بذوات الإعاقة ومرافقاتهن، واثنان للاعتكاف.
وقد أكدت الرشود بأن المصليات جهزت منذ بداية الشهر الكريم وفي وقتٍ مبكرٍ لاستقبال قاصدات بيت الله الحرام في هذه العشر المباركة واللاتي توافدن زرافات ووحدانا على المسجد الحرام في أول ليالي العشر ابتغاء ما عند ربهن من فضلٍ ومغفرة ورحمة وتحريًّا لقيام ليلة القدر.
هذا وأوضحت الرشود بأن المصليات تتفاوت في مساحاتها وسعتها بحسب جهتها وكثافة المقبلات لأداء الصلاة فيها وسط منظومة متكاملة من الخدمات من ترحيب وتنظيم وإرشاد وتطهير وتطييب وتفويج وسقاية، وخدمات لذوي الإعاقة، وخدمات طبية وإسعافية تقدم بلغاتهن، وقد استعدت كافة المصليات بكافة كوادرها البشرية النسائية وإمكاناتها لخدمة ضيفات الرحمن؛ ليؤدين مناسكهن في بيئة صحية آمنة مطمئنة مفعمة بالروحانية تنفح برائحة الجنة محفوفة بالخشوع والسكينة.
وقالت الرشود تم إعداد خطة لاستقبال المصليات وضمان سلامة قاصدات المسجد الحرام وتحقيق تطلعات ولاة الأمر –حفظهم الله- بدعم وتوجيه ومتابعة مباشرة من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس.
وختمت الرشود حديثها بتوجيه رسالة شكر وإجلال وإكبار لمنسوبات الرئاسة لما يقمن به من جهود جليلة مشهودة ومشكورة، ودعتهن لبذل المزيد من الجهد المتميز، متحليات بالخلق الرفيع ولين الجانب، سائلة الله أن ينفع بهن ويعظم لهن الأجر والمثوبة في الدارين.
