وقّعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مذكرة تعاون مع الهيئة العامة للأوقاف، و تهدف إلى إنشاء دور ضيافة للأطفال في ساحات المسجد الحرام، وقد تم توقيع مذكرة التعاون بين الطرفين عن بعد؛ ومثّل الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وكيل الرئيس العام للمشاريع والدراسات الهندسية المهندس محمد بن سليمان الوقداني، ومثل الهيئة في التوقيع نائب المحافظ لقطاع المصارف والبرامج التنموية الأستاذ عبدالرحمن بن محمد العقيّل .
وتتضمن المذكرة؛ التأسيس والتشغيل، وتصميم البرامج والأنشطة المقدمة في المركز، مع تحديد المتطلبات والتجهيزات التي تتوائم مع طبيعة النموذج المصمم، وتدريب الفريق التشغيلي على أنظمة التأسيس والتشغيل، ويسهم هذا المركز في توفير مكان آمن لأبناء وبنات قاصدي وقاصدات المسجد الحرام، حتى يتمكنوا من أداء نسكهم وشعائرهم بكل طمأنينة ويسر، ويتم تصميم هذه المراكز وفق أفضل الممارسات والنماذج وتراعى اشتراطات السلامة والجوانب الاجتماعية والتربوية والترفيهية التي تتناسب مع احتياجات الطفل، ويعمل على تنفيذ وتشغيل هذه المراكز جهات استشارية متخصصة في هذا المجال وستكون هذه نواة لسلسلة من المراكز التي سيتم تأسيسها تباعا بإذن الله.
ويأتي المشروع في إطار الشراكة الاستراتيجية بين الهيئة العامة للأوقاف والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، والتي تستهدف تمكين قاصدي الحرمين الشريفين من تحقيق تجربة إيمانية مطمئنة، تتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في صناعة رحلة متكاملة تعكس الصورة الحضارية عن المملكة وخدماتها المقدمة لضيوف الرحمن.
الجدير بالذكر أن الإتفاقية تمت بالتنسيق من قبل برنامج خدمة ضيوف الرحمن بهدف التكامل بين الجهات لدعم البرنامج والمبادرات المقدمة لضيوف الرحمن .
وتتضمن المذكرة؛ التأسيس والتشغيل، وتصميم البرامج والأنشطة المقدمة في المركز، مع تحديد المتطلبات والتجهيزات التي تتوائم مع طبيعة النموذج المصمم، وتدريب الفريق التشغيلي على أنظمة التأسيس والتشغيل، ويسهم هذا المركز في توفير مكان آمن لأبناء وبنات قاصدي وقاصدات المسجد الحرام، حتى يتمكنوا من أداء نسكهم وشعائرهم بكل طمأنينة ويسر، ويتم تصميم هذه المراكز وفق أفضل الممارسات والنماذج وتراعى اشتراطات السلامة والجوانب الاجتماعية والتربوية والترفيهية التي تتناسب مع احتياجات الطفل، ويعمل على تنفيذ وتشغيل هذه المراكز جهات استشارية متخصصة في هذا المجال وستكون هذه نواة لسلسلة من المراكز التي سيتم تأسيسها تباعا بإذن الله.
ويأتي المشروع في إطار الشراكة الاستراتيجية بين الهيئة العامة للأوقاف والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، والتي تستهدف تمكين قاصدي الحرمين الشريفين من تحقيق تجربة إيمانية مطمئنة، تتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في صناعة رحلة متكاملة تعكس الصورة الحضارية عن المملكة وخدماتها المقدمة لضيوف الرحمن.
الجدير بالذكر أن الإتفاقية تمت بالتنسيق من قبل برنامج خدمة ضيوف الرحمن بهدف التكامل بين الجهات لدعم البرنامج والمبادرات المقدمة لضيوف الرحمن .