العربية 
English 
أكد سعادة وكيل الرئيس العام للتفويج وإدارة الحشود المهندس أسامة الحجيلي نجاح خطة التفويج لليلة (27) من الشهر الفضيل والتي شهد المسجد الحرام خلالها توافد أعداد كبيرة من المعتمرين والمصلين.
وبين سعادته جاهزية الإدارات التابعة للوكالة بالمسجد الحرام واستعداد كامل القوى البشرية والتي يقدر عددهم (400) موظف، يعملون على إدارة الحشود وضمان انسيابية الحركة داخل البيت العتيق، ليتمكن زوار بيت الله الحرام من أداء عباداتهم بكل يسر و سهولة.
وأشار الحجيلي إلى أنه تم تهيئة المسارات المخصصة لدخول المعتمرين والمصلين بخطط وإجراءات وآليات ممنهجة لإدارة الحشود، وضعت مسبقاً لضمان سلامتهم وأمنهم وراحتهم، وذلك بالتنسيق والتواصل الفعال والمستمر مع كافة الجهات المعنية في المسجد الحرام ومنها الجهات الأمنية المشاركة في خدمة قاصدي المسجد الحرام المديرية العامة للشئون الصحية بمنطقة مكة المكرمة وهيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة مكة المكرمة والفرق التطوعية المشاركة في إنجاح الخطة التشغيلية لموسم رمضان.
ورفع سعادته الشكر والتقدير لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على توجيهاته واهتمامه الدائم بتكثيف الجهود وتقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين وفقاً لتطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله-.
وبين سعادته جاهزية الإدارات التابعة للوكالة بالمسجد الحرام واستعداد كامل القوى البشرية والتي يقدر عددهم (400) موظف، يعملون على إدارة الحشود وضمان انسيابية الحركة داخل البيت العتيق، ليتمكن زوار بيت الله الحرام من أداء عباداتهم بكل يسر و سهولة.
وأشار الحجيلي إلى أنه تم تهيئة المسارات المخصصة لدخول المعتمرين والمصلين بخطط وإجراءات وآليات ممنهجة لإدارة الحشود، وضعت مسبقاً لضمان سلامتهم وأمنهم وراحتهم، وذلك بالتنسيق والتواصل الفعال والمستمر مع كافة الجهات المعنية في المسجد الحرام ومنها الجهات الأمنية المشاركة في خدمة قاصدي المسجد الحرام المديرية العامة للشئون الصحية بمنطقة مكة المكرمة وهيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة مكة المكرمة والفرق التطوعية المشاركة في إنجاح الخطة التشغيلية لموسم رمضان.
ورفع سعادته الشكر والتقدير لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على توجيهاته واهتمامه الدائم بتكثيف الجهود وتقديم أرقى الخدمات لقاصدي الحرمين الشريفين وفقاً لتطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله-.
