استقبلت وكالة مجمع الملك عبد العزيز لكسوة الكعبة المشرفة أصحاب المعالي ضيوف وزارة السياحة بالمملكة معالي وزير السياحة بجمهورية ساحل العاج السيد فوفانا سينادو, ومعالي وزير النهوض بالشباب والاندماج المهني والخدمة المدنية نائب المتحدث باسم حكومة ساحل العاج السيد مامادو توريه, يرافقهم مسؤول العلاقات الدولية بوزارة السياحة الدكتور خالد الزهراني، والوفد المرافق لهم, وكان في استقبالهم سعادة المدير العام لإدارة العلاقات العامة والإعلام الأستاذ أحمد بن مساعد السويهري.
وفي بداية الزيارة رحب السويهري بالحضور، ثم اطلعوا على الفلم الوثائقي لكسوة الكعبة المشرفة، ومراحل صناعتها بالمملكة العربية السعودية ومراحل استبدالها، وقد أشادوا بما رأوه من إتقان وتفان في صناعة الكسوة والاهتمام بأدق كافة تفاصيلها وتهيئة المواد الأولية لها, كما تعرفوا على آلية تطريز القطع المذهبة التي تزين الكسوة والتي تتطلب قدرا كبيرا من الحرفة والإتقان والجودة .
وأعرب الوفد عن عظيم امتنانهم لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وسعادة المستشار وكيل الرئيس العام لشؤون مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة الأستاذ عبدالحميد بن سعيد المالكي لإتاحة هذه الفرصة الكريمة التي أثرت معلوماتهم وأطلعتهم على ما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين من جهود عظيمة -رعاها الله - في خدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين وقاصديهما وكسوة الكعبة المشرفة خاصة، وتذليل كافة سبل الراحة لضيوف بيت الله الحرام.
وفي بداية الزيارة رحب السويهري بالحضور، ثم اطلعوا على الفلم الوثائقي لكسوة الكعبة المشرفة، ومراحل صناعتها بالمملكة العربية السعودية ومراحل استبدالها، وقد أشادوا بما رأوه من إتقان وتفان في صناعة الكسوة والاهتمام بأدق كافة تفاصيلها وتهيئة المواد الأولية لها, كما تعرفوا على آلية تطريز القطع المذهبة التي تزين الكسوة والتي تتطلب قدرا كبيرا من الحرفة والإتقان والجودة .
وأعرب الوفد عن عظيم امتنانهم لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، وسعادة المستشار وكيل الرئيس العام لشؤون مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة الأستاذ عبدالحميد بن سعيد المالكي لإتاحة هذه الفرصة الكريمة التي أثرت معلوماتهم وأطلعتهم على ما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين من جهود عظيمة -رعاها الله - في خدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين وقاصديهما وكسوة الكعبة المشرفة خاصة، وتذليل كافة سبل الراحة لضيوف بيت الله الحرام.