أستقبل مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية بالمملكة الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف ، والوفد المرافق له ، وكان في استقبالهم سعادة المستشار وكيل الرئيس العام لشؤون مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة الاستاذ عبدالحميد بن سعيد المالكي و سعادة المدير العام لإدارة العلاقات العامة والإعلام الأستاذ احمد بن مساعد السويهري وسعادة مساعد المدير العام للعلاقات العامة والإعلام بالمجمع الأستاذ حمزه بن عبدالاله العيوني .
وفي بداية الزيارة رحب سعادة السويهري بالحضور "، ثم اطلع معاليه على العرض المرئي بكسوة الكعبة المشرفة ، ومراحل صناعتها بالمملكة العربية السعودية ومراحل استبدالها، وقد أشادوا بما رأوه من إتقان وتفان في صناعة الكسوة والاهتمام بأدق كافة تفاصيلها وتهيئة المواد الأولية لها .كما تعرفوا على آلية تطريز القطع المذهبة التي تزين الكسوة والتي تتطلب قدرا كبيرا من الحرفة والإتقان والجودة .
وحيث اعرب معاليه عن عظيم امتنانهم لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس لإتاحة هذه الفرصة الكريمة التي أثرت معلوماتهم وأطلعتهم على ما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين من جهود عظيمة -رعاها الله - في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما وكسوة الكعبة المشرفة خاصة، وتذليل كافة سبل الراحة في خدمة الحجاج والمعتمرين داعين الله أن يجزي قادة هذه البلاد خير الجزاء على كل ما يقدمونه في خدمة الحرمين الشريفين والإسلام والمسلمين ،وفي نهاية الزيارة تم تبادل الهدايا التذكارية .
وفي بداية الزيارة رحب سعادة السويهري بالحضور "، ثم اطلع معاليه على العرض المرئي بكسوة الكعبة المشرفة ، ومراحل صناعتها بالمملكة العربية السعودية ومراحل استبدالها، وقد أشادوا بما رأوه من إتقان وتفان في صناعة الكسوة والاهتمام بأدق كافة تفاصيلها وتهيئة المواد الأولية لها .كما تعرفوا على آلية تطريز القطع المذهبة التي تزين الكسوة والتي تتطلب قدرا كبيرا من الحرفة والإتقان والجودة .
وحيث اعرب معاليه عن عظيم امتنانهم لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس لإتاحة هذه الفرصة الكريمة التي أثرت معلوماتهم وأطلعتهم على ما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين من جهود عظيمة -رعاها الله - في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما وكسوة الكعبة المشرفة خاصة، وتذليل كافة سبل الراحة في خدمة الحجاج والمعتمرين داعين الله أن يجزي قادة هذه البلاد خير الجزاء على كل ما يقدمونه في خدمة الحرمين الشريفين والإسلام والمسلمين ،وفي نهاية الزيارة تم تبادل الهدايا التذكارية .