أكد سعادة وكيل الرئيس العام للشؤون التنفيذية والتطويرية وكيل الرئيس العام للخدمات والشؤون الميدانية وتحقيق الوقاية البيئية الأستاذ محمد بن مصلح الجابري استمرارية الأعمال التطويرية لعمليات التعقيم والوقاية البيئية بالمسجد الحرام، وفق معايير ودراسات تراعي مستجدات المنظومة الخدمية وتقديمها بأعلى المعايير الصحية والوقائية، وذلك تزامناً مع برامج وكالة الخدمات والشؤون الميدانية وتحقيق الوقاية البيئية لليوم العالمي للبيئة (2022).
وذكر الجابري بأن الوكالة تعمل بالتوائم مع أهداف خطة الرئاسة للانطلاقة المستقبلية والتحولات الرقمية بمنظومة خدمات الحرمين الشريفين (2024)، من خلال ما يزيد عن (500 ) عامل و (100 ) مشرفاً ميدانياً على التجويد المستمر لمخرجات عمليات التعقيم والتدابير الوقائية بالمسجد الحرام، ومنظومة تعقيم حديثة تعمل بأكثر من (1000 ) معدة وأداة تعقيم من ربوتات تعمل بالذكاء الاصطناعي وتعقم الأجواء والأسطح في آن واحد وأجهزة بايوكير للتعقيم الجاف وأجهزة تعقيم إلكترونية خاصة بالأيادي بدون ملامسة ومضخات يدوية وإلكترونية لتعقيم الأسطح والسجاد وأجهزة التعقيم بخاصية الرذاذ الضبابي وغيرها من الامكانات البشرية والآلية التي استحدثتها الرئاسة بدعم لامحدود من القيادة الحكيمة -حفظها الله-، لتهيئة بيئة تعبدية آمنة وخالية من الأوبئة تضمن سلامة قاصدي المسجد الحرام من أنحاء العالم.
وأشار سعادته إلى دعم معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس لكافة الأعمال التطويرية للمنظومة الخدمية بالحرمين الشريفين واستحداث كل ما من شأنه تحقيق أعلى معايير جودة الخدمات بالحرمين الشريفين، مشيراً إلى حرص وتوجيه معاليه الدائم على موائمة تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله- في مخرجات الأعمال والسعي المستمر للرقي الشامل بمنظومة خدمات الحرمين الشريفين لتلبي رغبات القاصدين من الحجاج والمعتمرين والزائرين.
وذكر الجابري بأن الوكالة تعمل بالتوائم مع أهداف خطة الرئاسة للانطلاقة المستقبلية والتحولات الرقمية بمنظومة خدمات الحرمين الشريفين (2024)، من خلال ما يزيد عن (500 ) عامل و (100 ) مشرفاً ميدانياً على التجويد المستمر لمخرجات عمليات التعقيم والتدابير الوقائية بالمسجد الحرام، ومنظومة تعقيم حديثة تعمل بأكثر من (1000 ) معدة وأداة تعقيم من ربوتات تعمل بالذكاء الاصطناعي وتعقم الأجواء والأسطح في آن واحد وأجهزة بايوكير للتعقيم الجاف وأجهزة تعقيم إلكترونية خاصة بالأيادي بدون ملامسة ومضخات يدوية وإلكترونية لتعقيم الأسطح والسجاد وأجهزة التعقيم بخاصية الرذاذ الضبابي وغيرها من الامكانات البشرية والآلية التي استحدثتها الرئاسة بدعم لامحدود من القيادة الحكيمة -حفظها الله-، لتهيئة بيئة تعبدية آمنة وخالية من الأوبئة تضمن سلامة قاصدي المسجد الحرام من أنحاء العالم.
وأشار سعادته إلى دعم معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس لكافة الأعمال التطويرية للمنظومة الخدمية بالحرمين الشريفين واستحداث كل ما من شأنه تحقيق أعلى معايير جودة الخدمات بالحرمين الشريفين، مشيراً إلى حرص وتوجيه معاليه الدائم على موائمة تطلعات القيادة الرشيدة -حفظها الله- في مخرجات الأعمال والسعي المستمر للرقي الشامل بمنظومة خدمات الحرمين الشريفين لتلبي رغبات القاصدين من الحجاج والمعتمرين والزائرين.