تحت رعاية معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أقامت وكالة الشؤون الفكرية والثقافية لقاءً ثقافياً بعنوان (العلاقات الإنسانية وتفعيل ثمارها في الحرمين الشريفين).
وأشاد معالي الرئيس العام باللقاء الثقافي وأن الرئاسة وضمن خطتها التشغيلية والتى تتطرق للتعامل الإنساني تسعى لتقديم كافة الخدمات لضيوف الرحمن، وذلك في إطار دعم القيادة الرشيدة -رعاها الله - في إبراز العلاقات الإنسانية.
وتطرق معاليه إلى التصور الإنساني في القرآن ووجود التكريم للإنسان حيث جاء في عدت أوجه للإنسان من خلال العديد من آيات كتاب الله عز وجل، ولذلك يجب العناية بها انطلاقا من الكتاب والسنة، وإعطاء الإنسان حقوقه حيث عنيت المملكة العربية السعودية منذ التأسيس وصولا للعهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود -حفظه الله-،
ومركز الملك سلمان للإغاثة الإسلامية هو خير مثال عن رعاية الدولة بالإنسان والإنسانية.
وتحدث الأستاذ الدكتور فخر الدين الزبير الأستاذ بكلية الأنظمة القضائية عن القيم الإنسانية ودور الإنسانية في القرآن الكريم وشرح القيم الروحية والمبادئ، كما تطرق إلى العدل والبر والإحسان والسلم والأمان.
وتطرق سعادة الدكتور غازي بن محمد حجازي عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى عن العلاقات الإنسانية وأنها علم وثقافة وأخلاق، كما شرح معنى العلاقات الإنسانية وتعريفها من منطلق الإدارة ومن مبدأ القرآن الكريم، مشيرا إلى أن الحرمين الشريفين منبراً لنشر الثقافة الإنسانية
وأوضحت سعادة الدكتورة فاطمة بنت عبدالعزيز التويجري مساعد الرئيس العام للشؤون النسائية في المسجد النبوي العلاقات الإنسانية في منظومة العمل، وتحقيق الهوية الوطنية والتحول لتحقيق رؤية المملكة، فهي ضرورة ملحة في منظومات العمل خصوصًا في الحرمين الشريفين، وأن الرئاسة تتعامل مع ضيوف الرحمن، مشيرةً أن مهارات العلاقات الإنسانية هي الثقة بالذات والإيمان بالقدرات وتحقيق الذات وتطويرها، وروح المبادرة والتعاطف وتفهم مشاعر الآخرين والابتعاد عن التحيزات، ومهارات الإصغاء وليس الاستماع والتواصل اللفظي وأن تفكر قبل التحدث.
من جانبه أكد فضيلة الدكتور ناصر بن عثمان الزهراني وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والثقافية أن الحرمين الشريفين منبع العلاقات الإنسانية، وجوهر الرسالة المحمدية وهي موجهة للإنسان بشكل كامل وانطلقت من مكة المكرمة، كما وتطرق إلى الإنسانية من رسائل الحرمين الشريفين والتى تأتي من الهدايا للعالمين ومن مظاهر الإنسانية في الحرمين الشريفين ويجب إثراء العلاقات ومراعاة كبار السن والنساء وذوي الاحتياجات وإغاثة الملهوف وتقديم الهدايا وأفضلها الابتسامة والدعاء.
وتحدث فضيلة الشيخ علي بن حامد النافعي الوكيل المساعد للشؤون الفكرية والثقافية عن الجانب الإنساني في الحج، وأهمية التعامل الحسن مع ضيوف الرحمن ومراعاة حوائجهم وإعانتهم على أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة.
وأشاد معالي الرئيس العام باللقاء الثقافي وأن الرئاسة وضمن خطتها التشغيلية والتى تتطرق للتعامل الإنساني تسعى لتقديم كافة الخدمات لضيوف الرحمن، وذلك في إطار دعم القيادة الرشيدة -رعاها الله - في إبراز العلاقات الإنسانية.
وتطرق معاليه إلى التصور الإنساني في القرآن ووجود التكريم للإنسان حيث جاء في عدت أوجه للإنسان من خلال العديد من آيات كتاب الله عز وجل، ولذلك يجب العناية بها انطلاقا من الكتاب والسنة، وإعطاء الإنسان حقوقه حيث عنيت المملكة العربية السعودية منذ التأسيس وصولا للعهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود -حفظه الله-،
ومركز الملك سلمان للإغاثة الإسلامية هو خير مثال عن رعاية الدولة بالإنسان والإنسانية.
وتحدث الأستاذ الدكتور فخر الدين الزبير الأستاذ بكلية الأنظمة القضائية عن القيم الإنسانية ودور الإنسانية في القرآن الكريم وشرح القيم الروحية والمبادئ، كما تطرق إلى العدل والبر والإحسان والسلم والأمان.
وتطرق سعادة الدكتور غازي بن محمد حجازي عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى عن العلاقات الإنسانية وأنها علم وثقافة وأخلاق، كما شرح معنى العلاقات الإنسانية وتعريفها من منطلق الإدارة ومن مبدأ القرآن الكريم، مشيرا إلى أن الحرمين الشريفين منبراً لنشر الثقافة الإنسانية
وأوضحت سعادة الدكتورة فاطمة بنت عبدالعزيز التويجري مساعد الرئيس العام للشؤون النسائية في المسجد النبوي العلاقات الإنسانية في منظومة العمل، وتحقيق الهوية الوطنية والتحول لتحقيق رؤية المملكة، فهي ضرورة ملحة في منظومات العمل خصوصًا في الحرمين الشريفين، وأن الرئاسة تتعامل مع ضيوف الرحمن، مشيرةً أن مهارات العلاقات الإنسانية هي الثقة بالذات والإيمان بالقدرات وتحقيق الذات وتطويرها، وروح المبادرة والتعاطف وتفهم مشاعر الآخرين والابتعاد عن التحيزات، ومهارات الإصغاء وليس الاستماع والتواصل اللفظي وأن تفكر قبل التحدث.
من جانبه أكد فضيلة الدكتور ناصر بن عثمان الزهراني وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والثقافية أن الحرمين الشريفين منبع العلاقات الإنسانية، وجوهر الرسالة المحمدية وهي موجهة للإنسان بشكل كامل وانطلقت من مكة المكرمة، كما وتطرق إلى الإنسانية من رسائل الحرمين الشريفين والتى تأتي من الهدايا للعالمين ومن مظاهر الإنسانية في الحرمين الشريفين ويجب إثراء العلاقات ومراعاة كبار السن والنساء وذوي الاحتياجات وإغاثة الملهوف وتقديم الهدايا وأفضلها الابتسامة والدعاء.
وتحدث فضيلة الشيخ علي بن حامد النافعي الوكيل المساعد للشؤون الفكرية والثقافية عن الجانب الإنساني في الحج، وأهمية التعامل الحسن مع ضيوف الرحمن ومراعاة حوائجهم وإعانتهم على أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة.