العربية 
English 
استقبلت وكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية ممثلة في الإدارة العامة لتنسيق الأعمال التطوعية ضمن مبادرة " تطوع " وفد وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ترأسه سعادة وكيل وزارة التنمية الاجتماعية الأستاذ أحمد بن صالح الماجد ومدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمنطقة مكة المكرمة الأستاذ فهد بن رقوش ومدير مركز التنمية الاجتماعية بمكة المكرمة الأستاذ جمعان الزهراني ومدير عام الإدارة العامة للتطوع الأستاذة مشاعل آل مبارك لمتابعة سير أعمال الجمعيات الخيرية والأهلية المشاركة في الأعمال التطوعية وذلك لمواكبة رؤية المملكة الطموحة (2030 )، ضمن برنامج خدمة ضيوف الرحمن للوصول إلى مليون متطوع وتجويد منظومة الخدمات التي تقدمها الجمعيات وتعزيز مبدأ التعاون المشترك.
واطلع الوفد على جهود المتطوعين والمتطوعات داخل المسجد الحرام، وما يقدموا من خدمات تطوعية مجتمعية لحجاج بيت الله الحرام، من تنظيم وإرشادية وتقديم الضيافة وتوزيع الهدايا ودفع عربات كبار السن وذوي الإعاقة مجانًا ، وتقديم خدمات الإسعافات الأولية والخدمات الطبية ، والتوعية الصحية والإرشادات التوعوية والعمل في إدارة الحشود وتفويج المصلين ومتابعة المشايات الرئيسية وقياس رضا المستفيدين من الخدمات المقدمة وترجمة اللغات لحجاج بيت الله الحرام والجهود التي تقدمها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي لخدمة حجاج بيت الله الحرام ومواكبة التحولات الرقمية والذكاء الاصطناعي، و بدوره شكر سعادة وكيل وزارة التنمية الاجتماعية الأستاذ أحمد بن صالح الماجد الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة بالإدارة العامة لتنسيق الأعمال التطوعية على حسن الاستقبال والترحيب، وعرض الخدمات والمبادرات وتجويدها وجهدهم الكبير الذي يبذلونه لإبراز رسالة التطوع في المسجد الحرام، وتقديم أفضل الخدمات لحجاج بيت الله الحرام ومواكبة رؤية المملكة 2030 للوصول إلى مليون متطوع.
من جهته أوضح سعادة مدير الإدارة العامة لتنسيق الأعمال التطوعية الأستاذ سعود بن عطيه الزهراني أهمية مشاركة المتطوعين، وما يقدموه لخدمة ضيوف الله الحرام وحجاج بيت الله الحرام وتأتي تلك البرامج والخدمات والمبادرات المقدمة ضمن حملة الرئاسة " خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا في عامها العاشر " تحت شعار الجودة والريادة في حسن الهداية وتميز الرفادة وكرم الوفادة "، كما شكر سعادته الجهات التطوعية والمتطوعين والمتطوعات المشاركين في موسم حج هذا العام 1443هـ بعد رفع الإجراءات الاحترازية مع التقيد بلبس الكمامات أثناء تقديم الخدمة والبحث عن سبل التعاون وتعزيز التواصل المؤسسي للأعمال التطوعية لتحقيق رؤية الرئاسة التطويرية في بناء نموذج فعال وتكاملي للاستفادة المثلى من الشراكات والعمل التطوعي وتعزيز دور الشراكات الاستراتيجية لخدمة العمل التطوعي ونشر ثقافته على المجمتع وتطوير منظومة الخدمات التطوعية.
وأكد سعادة وكيل الرئيس العام للخدمات الاجتماعية والتطوعية المهندس أمجد بن عايض الحازمي بأن وكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية تعمل على وضع العديد من الخطط الاستراتيجية التي أسهمت وبشكل كبير في جعل المسجد الحرام بيئة آمنة وصحية لجميع القاصدين ، وكما عبرت الجمعيات عن اهتمامها بجميع التفاصيل وعن إتاحة الفرصة لهم في المشاركة مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وتُفعل 10 مجالات تطوعية لخدمة حجاج بيت الله الحرام بمختلف المجالات لمواكبة رؤية المملكة الطموحة 2030 لخدمة ضيوف الرحمن والوصول إلى مليون متطوع، والتشديد والحرص على تنفيذ المبادرات والبرامج والخدمات التطوعية وفق بيئة آمنة وصحية والحرص على أن تكون صحة الحاج في الحرمين الشريفين أولاً وعبروا عن سعادتهم بالمشاركة في الفرص التطوعية لخدمة ضيوف الرحمن في أطهر بقاع الأرض واستشعار عظمة المكان والزمان، وبحث سبل التعاون مع الجهات الحكومية ذات الاختصاص وجهات القطاع غير الربحي والجمعيات الخيرية والفرق التطوعية وتفعيل الخطط الاستراتيجية ومناقشتها في الأعمال التطوعية المقدمة وتمكين الكوادر الشابة المؤهلة وصقل مهاراتهم وقدراتهم للعمل التطوعي في المسجد الحرام لخدمة ضيوف الرحمن.
واطلع الوفد على جهود المتطوعين والمتطوعات داخل المسجد الحرام، وما يقدموا من خدمات تطوعية مجتمعية لحجاج بيت الله الحرام، من تنظيم وإرشادية وتقديم الضيافة وتوزيع الهدايا ودفع عربات كبار السن وذوي الإعاقة مجانًا ، وتقديم خدمات الإسعافات الأولية والخدمات الطبية ، والتوعية الصحية والإرشادات التوعوية والعمل في إدارة الحشود وتفويج المصلين ومتابعة المشايات الرئيسية وقياس رضا المستفيدين من الخدمات المقدمة وترجمة اللغات لحجاج بيت الله الحرام والجهود التي تقدمها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي لخدمة حجاج بيت الله الحرام ومواكبة التحولات الرقمية والذكاء الاصطناعي، و بدوره شكر سعادة وكيل وزارة التنمية الاجتماعية الأستاذ أحمد بن صالح الماجد الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة بالإدارة العامة لتنسيق الأعمال التطوعية على حسن الاستقبال والترحيب، وعرض الخدمات والمبادرات وتجويدها وجهدهم الكبير الذي يبذلونه لإبراز رسالة التطوع في المسجد الحرام، وتقديم أفضل الخدمات لحجاج بيت الله الحرام ومواكبة رؤية المملكة 2030 للوصول إلى مليون متطوع.
من جهته أوضح سعادة مدير الإدارة العامة لتنسيق الأعمال التطوعية الأستاذ سعود بن عطيه الزهراني أهمية مشاركة المتطوعين، وما يقدموه لخدمة ضيوف الله الحرام وحجاج بيت الله الحرام وتأتي تلك البرامج والخدمات والمبادرات المقدمة ضمن حملة الرئاسة " خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا في عامها العاشر " تحت شعار الجودة والريادة في حسن الهداية وتميز الرفادة وكرم الوفادة "، كما شكر سعادته الجهات التطوعية والمتطوعين والمتطوعات المشاركين في موسم حج هذا العام 1443هـ بعد رفع الإجراءات الاحترازية مع التقيد بلبس الكمامات أثناء تقديم الخدمة والبحث عن سبل التعاون وتعزيز التواصل المؤسسي للأعمال التطوعية لتحقيق رؤية الرئاسة التطويرية في بناء نموذج فعال وتكاملي للاستفادة المثلى من الشراكات والعمل التطوعي وتعزيز دور الشراكات الاستراتيجية لخدمة العمل التطوعي ونشر ثقافته على المجمتع وتطوير منظومة الخدمات التطوعية.
وأكد سعادة وكيل الرئيس العام للخدمات الاجتماعية والتطوعية المهندس أمجد بن عايض الحازمي بأن وكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية تعمل على وضع العديد من الخطط الاستراتيجية التي أسهمت وبشكل كبير في جعل المسجد الحرام بيئة آمنة وصحية لجميع القاصدين ، وكما عبرت الجمعيات عن اهتمامها بجميع التفاصيل وعن إتاحة الفرصة لهم في المشاركة مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وتُفعل 10 مجالات تطوعية لخدمة حجاج بيت الله الحرام بمختلف المجالات لمواكبة رؤية المملكة الطموحة 2030 لخدمة ضيوف الرحمن والوصول إلى مليون متطوع، والتشديد والحرص على تنفيذ المبادرات والبرامج والخدمات التطوعية وفق بيئة آمنة وصحية والحرص على أن تكون صحة الحاج في الحرمين الشريفين أولاً وعبروا عن سعادتهم بالمشاركة في الفرص التطوعية لخدمة ضيوف الرحمن في أطهر بقاع الأرض واستشعار عظمة المكان والزمان، وبحث سبل التعاون مع الجهات الحكومية ذات الاختصاص وجهات القطاع غير الربحي والجمعيات الخيرية والفرق التطوعية وتفعيل الخطط الاستراتيجية ومناقشتها في الأعمال التطوعية المقدمة وتمكين الكوادر الشابة المؤهلة وصقل مهاراتهم وقدراتهم للعمل التطوعي في المسجد الحرام لخدمة ضيوف الرحمن.
