بلغ عدد الزوار لمنصة منارة الحرمين التابعة للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، يوم عرفة أكثر من (600) مليون زيارة، بهدف الاستماع إلى ترجمة خطبة يوم عرفة، والتي تم بثها من خلال المنصة إلى (14) لغة، وتجاوز عدد المستمعين أكثر من (219) مليون شخص، منهم (68) مليون من جمهورية إندونيسيا، و(38) مليون من جمهورية باكستان الإسلامية، و(32) مليون من جمهورية الهند، و(22) مليون جمهورية بنغلاديش الشعبية، و(19) مليون من جمهورية مصر العربية، و(12) مليون من جمهورية الصين الشعبية، و(6) مليون من الوِلايات المتَّحدة الأَمرِيكِية، و(3) مليون من ماليزيا، أما المملكة العربية السعودية، وأفغانستان، وجمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية، بلغ عدد المستمعين من كل دولة (2) مليون، وجاء باقي العدد موزع على دول أخرى.
وبلغت نسبة المستمعين للخطبة من أجهزة الكمبيوتر (99%)، وواحد بالمئة من الجوال.
ووزعت نسبة الاستماع إلى اللغات كالتالي (29%) للغة الملايو، (18%) الإنجليزية، و(13%) الأوردية، و(11%) الهوسا، و(9%) البنغالية، و (4%) الفرنسية، و(3%) التركية، و(2.3%) التاميلية، وأما الصينية، والهندية، والفارسية، والروسية (2%) لكل لغة، و(1.5%) الكيسواحيلية، و(1.2%) الإسبانية.
الجدير بالذكر أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أعلنت بداية شهر ذو الحجة عن زيادة عدد اللغات المستخدمة في مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لترجمة خطبة عرفة لموسم حج هذا العام (1443هـ)، من (10) لغات إلى (14) لغة، وأنها تستهدف (200) مليون شخص في جميع أنحاء العالم.
ونفذت الرئاسة المشروع بالتعاون مع الهيئة العامة للأوقاف (أوقاف).
وبلغت نسبة المستمعين للخطبة من أجهزة الكمبيوتر (99%)، وواحد بالمئة من الجوال.
ووزعت نسبة الاستماع إلى اللغات كالتالي (29%) للغة الملايو، (18%) الإنجليزية، و(13%) الأوردية، و(11%) الهوسا، و(9%) البنغالية، و (4%) الفرنسية، و(3%) التركية، و(2.3%) التاميلية، وأما الصينية، والهندية، والفارسية، والروسية (2%) لكل لغة، و(1.5%) الكيسواحيلية، و(1.2%) الإسبانية.
الجدير بالذكر أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أعلنت بداية شهر ذو الحجة عن زيادة عدد اللغات المستخدمة في مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لترجمة خطبة عرفة لموسم حج هذا العام (1443هـ)، من (10) لغات إلى (14) لغة، وأنها تستهدف (200) مليون شخص في جميع أنحاء العالم.
ونفذت الرئاسة المشروع بالتعاون مع الهيئة العامة للأوقاف (أوقاف).