العربية 
English 
ضمن مبادرة { اجتماعي } استقبلت وكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية ممثلة في إدارة خدمة الزائر الصغير في اليوم العاشر من شهر ذي الحجة واستعدادًا لتوافد الحجاج لطواف الإفاضة ، واحتفاء بالزائر الصغير قدمت الإدارة أساور معصم اليد والرموز الإرشادية لهم ، ويأتي ذلك انطلاقاً من المسؤولية الاجتماعية لإدارة خدمة الزائر الصغير لتفادي أبناءهم من الضياع مع الزحام في المسجد الحرام ويأتي ذلك ضمن حملة الرئاسة " خدمة الحاج والزائر وسام فخر لنا في عامها العاشر " تحت شعار " الجودة والريادة في حسن الهداية وتميز الرفادة وكرم الوفادة ".
أوضح سعادة وكيل الرئيس العام للخدمات الاجتماعية والتطوعية المهندس أمجد بن عايض الحازمي بأن وكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية تحرص على تقديم أفضل وأرقى الخدمات المقدمة لقاصدي المسجد الحرام لرفع مستوى المسؤولية الاجتماعية، والتعريف بالخدمات والمبادرات التي تقدمها وكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية لأجلهم والقيم الاجتماعية والاهتمام بالزائر الصغير وتوفير كافة الخدمات التي تعين والديهم من أداء نسكهم بكل يسر وراحة وطمأنينة وإن تعزيز أواصر اللحمة الوطنية ليست مسؤولية فرد أو جماعة بل مسؤولية مجتمع بأكمله ، ونأكد أن الوحدة الوطنية هي أحد مقومات الوطن، وهي مصدر تقدمه وتطوره وازدهاره وتكثيف الجهود الميدانية لمساندة جميع قاصدي المسجد الحرام وتقديم كافة التسهيلات اللازمة وأفضل الخدمات وأرقاها لمواكبة رؤية المملكة الطموحة 2030 لخدمة ضيوف الرحمن.
و أفاد سعادة مدير إدارة الزائر الصغير الأستاذ فهد بن سالم الحتيرشي بأن إدارة خدمة الزائر الصغير تحرص كل الحرص على الاهتمام بخدمة الزائر الصغير وتقديم لهم كافة الخدمات والاهتمام بهم وعرض الخدمات مثل الرموز الإرشادية والأساور التي توضع في معصم اليد بالمسجد الحرام من الأطفال يوضع بها رقم جوال والد الطفل أو من ينوب لتفادي أبنائهم من الضياع وسهولة الوصول إليهم آنذاك وذلك وفق توجيهات حثيثة ودعم مستمر من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس حفظه الله بالاهتمام بالزائر الصغير وتوفير كافة الخدمات وتلبية احتياجاتهم وتقديم لهم أرقى وأفضل الخدمات وتذليل كافة العقبات لهم.
من جانبهم قدموا ذوي الزائر الصغير شكرهم للقيادة الرشيدة " آيداها الله " لعنايتهم لخدمة الحرمين الشريفين ورعايتهم الفائقة لقاصديهما واهتمامها بالزائر الصغير وإلى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس حفظه الله وذكروا بأن جهود الرئاسة عظيمة في مثل هذه المبادرة الاجتماعية المجتمعية التي تعزز المسؤلية الاجتماعية في بلادنا الغالية لدى أفراد المجتمع وتكاتف الجميع في لحمة وطنية واحدة وتوعية قاصدي المسجد الحرام بأهمية الرموز الإرشادية والأساور التعريفية.
أوضح سعادة وكيل الرئيس العام للخدمات الاجتماعية والتطوعية المهندس أمجد بن عايض الحازمي بأن وكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية تحرص على تقديم أفضل وأرقى الخدمات المقدمة لقاصدي المسجد الحرام لرفع مستوى المسؤولية الاجتماعية، والتعريف بالخدمات والمبادرات التي تقدمها وكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية لأجلهم والقيم الاجتماعية والاهتمام بالزائر الصغير وتوفير كافة الخدمات التي تعين والديهم من أداء نسكهم بكل يسر وراحة وطمأنينة وإن تعزيز أواصر اللحمة الوطنية ليست مسؤولية فرد أو جماعة بل مسؤولية مجتمع بأكمله ، ونأكد أن الوحدة الوطنية هي أحد مقومات الوطن، وهي مصدر تقدمه وتطوره وازدهاره وتكثيف الجهود الميدانية لمساندة جميع قاصدي المسجد الحرام وتقديم كافة التسهيلات اللازمة وأفضل الخدمات وأرقاها لمواكبة رؤية المملكة الطموحة 2030 لخدمة ضيوف الرحمن.
و أفاد سعادة مدير إدارة الزائر الصغير الأستاذ فهد بن سالم الحتيرشي بأن إدارة خدمة الزائر الصغير تحرص كل الحرص على الاهتمام بخدمة الزائر الصغير وتقديم لهم كافة الخدمات والاهتمام بهم وعرض الخدمات مثل الرموز الإرشادية والأساور التي توضع في معصم اليد بالمسجد الحرام من الأطفال يوضع بها رقم جوال والد الطفل أو من ينوب لتفادي أبنائهم من الضياع وسهولة الوصول إليهم آنذاك وذلك وفق توجيهات حثيثة ودعم مستمر من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس حفظه الله بالاهتمام بالزائر الصغير وتوفير كافة الخدمات وتلبية احتياجاتهم وتقديم لهم أرقى وأفضل الخدمات وتذليل كافة العقبات لهم.
من جانبهم قدموا ذوي الزائر الصغير شكرهم للقيادة الرشيدة " آيداها الله " لعنايتهم لخدمة الحرمين الشريفين ورعايتهم الفائقة لقاصديهما واهتمامها بالزائر الصغير وإلى معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس حفظه الله وذكروا بأن جهود الرئاسة عظيمة في مثل هذه المبادرة الاجتماعية المجتمعية التي تعزز المسؤلية الاجتماعية في بلادنا الغالية لدى أفراد المجتمع وتكاتف الجميع في لحمة وطنية واحدة وتوعية قاصدي المسجد الحرام بأهمية الرموز الإرشادية والأساور التعريفية.
