زار السفير والمفوض فوق العادة المندوب الدائم لدى منظمة التعاون الإسلامي معالي الدكتور شفيق صميم، ووفدًا من حجاج أفغانستان ضم معالي الدكتور نور محمد ثاقب وزير الإرشاد والحج والأوقاف بأفغانستان، وعدد من أصحاب المعالي والسعادة والوفد المرافق لهما مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة.
وكان في استقبالهم سعادة المدير العام لمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة الأستاذ فيصل بن صالح مدني، وسعادة المدير العام لإدارة العلاقات العامة والإعلام الأستاذ أحمد بن مساعد السويهري، وسعادة مساعد المدير العام للعلاقات العامة والإعلام بالمجمع الأستاذ حمزة بن عبدالإله العيوني.
وفي بداية الزيارة رحب السويهري بأصحاب المعالي ثم اطلعوا على العرض المرئي بكسوة الكعبة المشرفة، ومراحل صناعتها بالمملكة العربية السعودية ومراحل استبدالها، حيث أشادوا بما رأوه من إتقان وجودة في صناعة الكسوة، وتهيئة المواد الأولية لها، كما تعرفوا على آلية تطريز القطع المذهبة التي تزين الكسوة والتي تتطلب قدرا كبيرا من الحرفة والتميز بالعمل اليدوي.
وأعرب الوفد عن امتنانهم وشكرهم وثناءهم للقيادة الرشيدة -حفظهم الله- ،ولمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس لإتاحة هذه الفرصة الكريمة التي أثرت معلوماتهم وأطلعتهم على كل ما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين من جهود عظيمة وخدمات جليلة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما وكسوة الكعبة المشرفة خاصة، وتذليل كافة سبل الراحة في خدمة ضيوف الرحمن.
وكان في استقبالهم سعادة المدير العام لمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة الأستاذ فيصل بن صالح مدني، وسعادة المدير العام لإدارة العلاقات العامة والإعلام الأستاذ أحمد بن مساعد السويهري، وسعادة مساعد المدير العام للعلاقات العامة والإعلام بالمجمع الأستاذ حمزة بن عبدالإله العيوني.
وفي بداية الزيارة رحب السويهري بأصحاب المعالي ثم اطلعوا على العرض المرئي بكسوة الكعبة المشرفة، ومراحل صناعتها بالمملكة العربية السعودية ومراحل استبدالها، حيث أشادوا بما رأوه من إتقان وجودة في صناعة الكسوة، وتهيئة المواد الأولية لها، كما تعرفوا على آلية تطريز القطع المذهبة التي تزين الكسوة والتي تتطلب قدرا كبيرا من الحرفة والتميز بالعمل اليدوي.
وأعرب الوفد عن امتنانهم وشكرهم وثناءهم للقيادة الرشيدة -حفظهم الله- ،ولمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس لإتاحة هذه الفرصة الكريمة التي أثرت معلوماتهم وأطلعتهم على كل ما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين من جهود عظيمة وخدمات جليلة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما وكسوة الكعبة المشرفة خاصة، وتذليل كافة سبل الراحة في خدمة ضيوف الرحمن.