اهتمت القيادة الرشيدة في المملكة العربية السعودية- حفظها الله- بكافة شؤون الحرمين الشريفين وقاصديهما، لما لهما من مكانة عالية خُلدت منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله - وكان لها الأثر البالغ في تطوير الخدمات المقدمة .
وكان لصناعة كسوة الكعبة المشرفة اهتمام بالغ وخاص بهذا الثوب، حيث كان الملك المؤسس –طيب الله ثراه- هو أول من أمر بإنشاء مصنع خاص بكسوة الكعبة المشرفة بعد ما كانت الكسوة تجلب من خارج المملكة ، فقد أصدر أمره بإنشائه.
ليصبح مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، التابع للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بمكة المكرمة، في هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود –حفظه الله- معلمًا بارزًا، ومنارة نور عملاقة، تخليداً لذكرى المؤسس، وتتويجاً لما أمر به.
ويأتي هذا المسمى انطلاقاً من حرص ولاة امرنا –حفظهم الله- على المضي قدماً على نهج مؤسس المملكة في العناية بالحرمين الشريفين وبذل كل نفيس؛ من أجل أن تكون الخدمات في الحرمين الشريفين في مستوى آمال وطموح القاصدين والزائرين من كافة أرجاء المعمورة، لا سيما وأن البيت الحرام وكعبته المشرفة مهوى القلوب ومحط الأفئدة، فهو المكان المقدس الذي لا يدانيه موضع ولا يقاربه شرف.
ويعد إطلاق مسمى المجمع متزامناً مع انطلاق رؤية المملكة 2030 والتي تسعى فيها المملكة لاستقبال (30) مليون معتمر وفيه دعم للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي للقيام بتوفير جميع الخدمات في الحرمين الشريفين، وخدمةً الحجاج والمعتمرين والزائرين.
وكان لصناعة كسوة الكعبة المشرفة اهتمام بالغ وخاص بهذا الثوب، حيث كان الملك المؤسس –طيب الله ثراه- هو أول من أمر بإنشاء مصنع خاص بكسوة الكعبة المشرفة بعد ما كانت الكسوة تجلب من خارج المملكة ، فقد أصدر أمره بإنشائه.
ليصبح مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، التابع للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بمكة المكرمة، في هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود –حفظه الله- معلمًا بارزًا، ومنارة نور عملاقة، تخليداً لذكرى المؤسس، وتتويجاً لما أمر به.
ويأتي هذا المسمى انطلاقاً من حرص ولاة امرنا –حفظهم الله- على المضي قدماً على نهج مؤسس المملكة في العناية بالحرمين الشريفين وبذل كل نفيس؛ من أجل أن تكون الخدمات في الحرمين الشريفين في مستوى آمال وطموح القاصدين والزائرين من كافة أرجاء المعمورة، لا سيما وأن البيت الحرام وكعبته المشرفة مهوى القلوب ومحط الأفئدة، فهو المكان المقدس الذي لا يدانيه موضع ولا يقاربه شرف.
ويعد إطلاق مسمى المجمع متزامناً مع انطلاق رؤية المملكة 2030 والتي تسعى فيها المملكة لاستقبال (30) مليون معتمر وفيه دعم للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي للقيام بتوفير جميع الخدمات في الحرمين الشريفين، وخدمةً الحجاج والمعتمرين والزائرين.