بدأ فريق عمل محدد خصصته الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ممثلة في مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، بتفكيك الكسوة القديمة استعداداً لتركيب الكسوة الجديدة، ثم تثبيتها في أركان الكعبة وسطحها، وذلك وسط منظومة متكاملة من الخدمات التنظيمية والإشرافية لكافة الامكانات البشرية والآلية التي خصصت لاستبدال الكسوة وفق معايير تراعي في مخرجاتها أعلى معايير الجودة المتبعة عالمياً، وتحقيق أعلى إستفادة من الخبرات التراكمية لمجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة.