العربية 
English 
برعاية ومشاركة معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أقامت الرئاسة اللقاء الإثرائي بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني تحت عنوان:(الحرمان الشريفان وأنسنة الخدمات للإنسان)،وقد قام على هذا الحدث كلاً من وكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية بالتعاون مع وكالة الشؤون التأهيلية والتدريبية والإثرائية، ووكالة شؤون المكتبات والشؤون الثقافية، ووكالة شؤون المعارض والمتاحف، وقد أدار اللقاء سعادة الوكيل المساعد للأكاديمية للشؤون الإثرائية الأستاذ محمد بن غالب البقمي.
واستهل معالي الرئيس العام كلمته بالثناء والشكر لله ثم لولاة أمرنا الميامين -حفظهم الله- ورعاهم الذين سطرو أروع الأمثلة في العمل الإنساني فها هي قوافل الخير تسير لشتى بلدان العالم محملة بالخيرات والبركات لدعم الإنسان وأشقائنا في شتى بقاع العالم، ولا ننسى دعم واهتمام حكومتنا الرشيدة - حفظها الله -للحرمين الشريفين وقاصديهما، ونحن نسير على نهجهم المبارك.
وأوضح معاليه أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي قامت بوكالاتها وإداراتها وأقسامها بتقديم المبادرات والبرامج النوعية والمتميزة التي تخدم الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن، ونحن نهدي هذه النجاحات التي حققت في خدمة العمل الإنساني بالحرمين الشريفين خلال المواسم السابقة لولاة الأمر حفظهم الله.
وفي الختام أكد الشيخ السديس أن المملكة العربية السعودية بقيادتها الحكيمة تولي كامل الرعاية والاهتمام بالإنسان ورعاية حقوقه التي تساعده على عيش حياة كريمة، وهذا الدعم المستمر والدائم يؤكد رعاية ولاة الأمر -حفظهم الله - وعنايتهم في بناء المجتمع والأعمال الإنسانية والخيرية الجليلة.
وقد ألقى سعادة الأستاذ صالح بن حسن المبعوث كلمة عن الجانب الشرعي في العمل الإنساني، وتحدثت سعادة الدكتورة فاطمة بنت صالح السهيمي عن الدور الإنساني لعمل المرأة في الحرمين الشريفين، ثم كلمة لسعادة الأستاذ عادل بن حماد الحساني عن مفاهيم وقيم العمل الإنساني، ثم كلمة لسعادة الأستاذ سطام بن منير المطرفي بعنوان: أهمية العمل الإنساني في الحرمين، وعرض بعض صوره المشرقة.
كما ألقى سعادة الأستاذ سعود بن عطية الزهراني كلمة عن دور الرئاسة في الأعمال الإنسانية في المسجد الحرام أنموذجاً، وكلمة لسعادة الأستاذ فهد بن عبدالله المالكي تحدث فيها عن استثمار التقنية في العمل الإنساني.
وفي ختام اللقاء الإثرائي شكر سعادة الوكيل المساعد للأكاديمية للشؤون الإثرائية الأستاذ محمد بن غالب البقمي الجميع على مشاركاتهم الفاعلة والقيمة في الأعمال الإنسانية والخيرية.
واستهل معالي الرئيس العام كلمته بالثناء والشكر لله ثم لولاة أمرنا الميامين -حفظهم الله- ورعاهم الذين سطرو أروع الأمثلة في العمل الإنساني فها هي قوافل الخير تسير لشتى بلدان العالم محملة بالخيرات والبركات لدعم الإنسان وأشقائنا في شتى بقاع العالم، ولا ننسى دعم واهتمام حكومتنا الرشيدة - حفظها الله -للحرمين الشريفين وقاصديهما، ونحن نسير على نهجهم المبارك.
وأوضح معاليه أن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي قامت بوكالاتها وإداراتها وأقسامها بتقديم المبادرات والبرامج النوعية والمتميزة التي تخدم الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن، ونحن نهدي هذه النجاحات التي حققت في خدمة العمل الإنساني بالحرمين الشريفين خلال المواسم السابقة لولاة الأمر حفظهم الله.
وفي الختام أكد الشيخ السديس أن المملكة العربية السعودية بقيادتها الحكيمة تولي كامل الرعاية والاهتمام بالإنسان ورعاية حقوقه التي تساعده على عيش حياة كريمة، وهذا الدعم المستمر والدائم يؤكد رعاية ولاة الأمر -حفظهم الله - وعنايتهم في بناء المجتمع والأعمال الإنسانية والخيرية الجليلة.
وقد ألقى سعادة الأستاذ صالح بن حسن المبعوث كلمة عن الجانب الشرعي في العمل الإنساني، وتحدثت سعادة الدكتورة فاطمة بنت صالح السهيمي عن الدور الإنساني لعمل المرأة في الحرمين الشريفين، ثم كلمة لسعادة الأستاذ عادل بن حماد الحساني عن مفاهيم وقيم العمل الإنساني، ثم كلمة لسعادة الأستاذ سطام بن منير المطرفي بعنوان: أهمية العمل الإنساني في الحرمين، وعرض بعض صوره المشرقة.
كما ألقى سعادة الأستاذ سعود بن عطية الزهراني كلمة عن دور الرئاسة في الأعمال الإنسانية في المسجد الحرام أنموذجاً، وكلمة لسعادة الأستاذ فهد بن عبدالله المالكي تحدث فيها عن استثمار التقنية في العمل الإنساني.
وفي ختام اللقاء الإثرائي شكر سعادة الوكيل المساعد للأكاديمية للشؤون الإثرائية الأستاذ محمد بن غالب البقمي الجميع على مشاركاتهم الفاعلة والقيمة في الأعمال الإنسانية والخيرية.
