العربية 
English 
عقد مجلس وكالة الرئاسة لشؤون الأئمة والمؤذنين اجتماعه الدوري، برئاسة فضيلة وكيل الرئيس العام لشؤون الأئمة والمؤذنين، الشيخ محمد بن أسامة خياط، وبحضور فضيلة الوكيل المساعد لشؤون الأئمة والمؤذنين، الشيخ عاصم بن سيف الحصيني، وأصحاب الفضيلة والسعادة مديري العموم في الوكالة ومساعديهم.
وافتتح فضيلة الشيخ محمد خياط الاجتماع بكلمة بدأ فيها بحمد الله وشكره، ثم الشكر لولاة الأمر -حفظهم الله- على ما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام ورعاية بالغين وحرص وعناية فائقين بالحرمين الشريفين وقاصديهما، وأجزل بالشكر والعرفان لمعالي الرئيس العام على ما تحظى به وكالة الرئاسة لشؤون الأئمة والمؤذنين من دعم لامحدود، مثمناً لمعاليه حرصه واهتمامه بشؤون الأئمة والمؤذنين لما لدورهم من أهمية بالغة في نشر رسالة الحرمين الشريفين، ولما لهم من مكانة علمية ودينية عالمية.
وجرى خلال اللقاء استعراض الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، ومناقشة أعمال الوكالة المزمع تنفيذها خلال الفترة القادمة، والاهتمام بالتحولات الرقمية، والتطبيقات الذكية، والذكاء الاصطناعي، لإحداث نقلة نوعية في المهام الموكلة للإدارات العامة، بالتحديث والتطوير والابتكار للبرامج والمبادرات، بما يؤكد العناية بشؤون أصحاب المعالي والفضيلة الأئمة والمؤذنين، وإبراز رسالتهم العلمية والدعوية والثقافية، وبثها للعالمين، والقيام بخدمتهم على أكمل وجهٍ يحقق الآمال، ويواكب التطلعات.
وافتتح فضيلة الشيخ محمد خياط الاجتماع بكلمة بدأ فيها بحمد الله وشكره، ثم الشكر لولاة الأمر -حفظهم الله- على ما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام ورعاية بالغين وحرص وعناية فائقين بالحرمين الشريفين وقاصديهما، وأجزل بالشكر والعرفان لمعالي الرئيس العام على ما تحظى به وكالة الرئاسة لشؤون الأئمة والمؤذنين من دعم لامحدود، مثمناً لمعاليه حرصه واهتمامه بشؤون الأئمة والمؤذنين لما لدورهم من أهمية بالغة في نشر رسالة الحرمين الشريفين، ولما لهم من مكانة علمية ودينية عالمية.
وجرى خلال اللقاء استعراض الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، ومناقشة أعمال الوكالة المزمع تنفيذها خلال الفترة القادمة، والاهتمام بالتحولات الرقمية، والتطبيقات الذكية، والذكاء الاصطناعي، لإحداث نقلة نوعية في المهام الموكلة للإدارات العامة، بالتحديث والتطوير والابتكار للبرامج والمبادرات، بما يؤكد العناية بشؤون أصحاب المعالي والفضيلة الأئمة والمؤذنين، وإبراز رسالتهم العلمية والدعوية والثقافية، وبثها للعالمين، والقيام بخدمتهم على أكمل وجهٍ يحقق الآمال، ويواكب التطلعات.
