العربية 
English 
برعاية كريمة من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أوضح فضيلة وكيل الرئيس العام للشؤون الفكرية والمعرفية الشيخ علي بن حامد النافعي، بأن وكالة الشؤون الفكرية و المعرفية، بحضور المستشار المشرف العام على مكتب معالي الرئيس العام مساعد الرئيس العام للحوكمة والشؤون التطويرية فضيلة الأستاذ الدكتور عبدالوهاب بن عبدالله الرسيني، وسعادة وكيل الرئيس العام للتخطيط و المبادرات و الموهبة و الابتكار و تحقيق الرؤية الأستاذ نايف بن مشهور المطرفي، وفضيلة الوكيل المساعد للشؤون الفكرية والمعرفية الشيخ هادي بن حامد المقاطي، و فضيلة الوكيل المساعد للشؤون الفكرية والمعرفية للشؤون المعرفية الشيخ إبراهيم بن علي الشيخي، و باستضافة أصحاب الفضيلة د. فخر الدين الزبير، ود. تميم بن أحمد الريمي، أعضاء هيئة التدريس بجامعة أم القرى، المهتمين بالجانب الفكري والمعرفي، وكوكبة من أصحاب الفضيلة والسعادة مديري العموم ومساعديهم، ومديري الإدارات ووكلائهم بالوكالة، وممثلين من وكالة العلاقات العامة ووكالة الإعلام والاتصال ووكالة الشؤون التقنية, عقدت (حلقة نقاش لمناقشة دليلها الإرشادي للعام ١٤٤٤ للهجرة).
والذي يضم أبرز الأهداف والمهام والمبادرات والبرامج لكل من الإدارة العامة للأمن الفكري والوسطية والاعتدال، والإدارة العامة للشؤون المعرفية، ومركز مواجهة الانحرافات الفكرية، وأكاديمية الوسطية والاعتدال والإدارات المرتبطة بها.
وبين الشيخ النافعي بأن حلقة النقاش طرحت عددا من القضايا المرتبطة بتعزيز جوانب الأمن الفكري، من حيث صناعة المحتوى و أحدث الطرق للنشر وتنوع البرامج والخدمات، ورسم الصورة الذهنية عن التطور المعرفي اللحظي بالحرمين الشريفين، وسبل الوصول بقاصدي المسجد الحرام باختلاف لغاتهم إلى أعلى درجات الجودة من حيث التنوع في الطرح للجانب الفكري والمعرفي والذي له بالغ الأثر في إثراء تجربتهم ،وأضاف بحث نظم وتقنية المعلومات باستكمال برامج الأتمتة وإدخال جانب الذكاء الاصطناعي، والتنوع في سلسلة البحوث المعرفية والتي تستمد محتواها من رحاب الحرمين الشريفين، وجهود المملكة العربية السعودية في العناية بهما ، كما تمت مناقشة الأهداف لكل إدارة من الإدارات والخروج بعدد من التوصيات التطويرية فكرياً ومعرفياً، والتي تسهم في إثراء رحلة القاصدين .
أدار حلقة النقاش الأستاذ فراس بن طه باعقيل، مدير عام أكاديمية الوسطية والاعتدال، ثم اختتم النافعي حديثه بشكر الله -عز وجل- ثم شكر معالي الرئيس العام الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس -حفظه الله- على رعايته ودعمه لكل ما يخدم جانب التطوير والتحسين للخدمات المقدمة في التوعية الفكرية ونشر الوسطية والاعتدال، والنشر المعرفي النوعي، مواكبةً للرؤية الطموحة 2030 في ظل رعاية وعناية ولاة الأمر -حفظهم الله- بالحرمين الشريفين وقاصديهما.
والذي يضم أبرز الأهداف والمهام والمبادرات والبرامج لكل من الإدارة العامة للأمن الفكري والوسطية والاعتدال، والإدارة العامة للشؤون المعرفية، ومركز مواجهة الانحرافات الفكرية، وأكاديمية الوسطية والاعتدال والإدارات المرتبطة بها.
وبين الشيخ النافعي بأن حلقة النقاش طرحت عددا من القضايا المرتبطة بتعزيز جوانب الأمن الفكري، من حيث صناعة المحتوى و أحدث الطرق للنشر وتنوع البرامج والخدمات، ورسم الصورة الذهنية عن التطور المعرفي اللحظي بالحرمين الشريفين، وسبل الوصول بقاصدي المسجد الحرام باختلاف لغاتهم إلى أعلى درجات الجودة من حيث التنوع في الطرح للجانب الفكري والمعرفي والذي له بالغ الأثر في إثراء تجربتهم ،وأضاف بحث نظم وتقنية المعلومات باستكمال برامج الأتمتة وإدخال جانب الذكاء الاصطناعي، والتنوع في سلسلة البحوث المعرفية والتي تستمد محتواها من رحاب الحرمين الشريفين، وجهود المملكة العربية السعودية في العناية بهما ، كما تمت مناقشة الأهداف لكل إدارة من الإدارات والخروج بعدد من التوصيات التطويرية فكرياً ومعرفياً، والتي تسهم في إثراء رحلة القاصدين .
أدار حلقة النقاش الأستاذ فراس بن طه باعقيل، مدير عام أكاديمية الوسطية والاعتدال، ثم اختتم النافعي حديثه بشكر الله -عز وجل- ثم شكر معالي الرئيس العام الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس -حفظه الله- على رعايته ودعمه لكل ما يخدم جانب التطوير والتحسين للخدمات المقدمة في التوعية الفكرية ونشر الوسطية والاعتدال، والنشر المعرفي النوعي، مواكبةً للرؤية الطموحة 2030 في ظل رعاية وعناية ولاة الأمر -حفظهم الله- بالحرمين الشريفين وقاصديهما.
