العربية 
English 
زار صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة، جناح الرئاسة المشارك في المعرض المصاحب لاستضافة المملكة للدورة الخامسة للمؤتمر الإسلامي لوزراء الشباب والرياضة والمقام في مدينة جدة تحت شعار "تنمية الشباب والرياضة لبناء أمة متضامنة".
وكان في استقبال سموه الكريم سعادة وكيل الرئيس العام المساعد لشؤون المعارض و المتاحف الأستاذ سطام المطرفي، وسعادة مدير عام المعارض الأستاذ محمد الأحمدي، وسعادة مدير عام المعارض الرقمية مدير العلاقات العامة والإعلام الأستاذ ريان بن محمد المسعودي.
واطلع سموه على أركان الجناح مشيداً بالمحتويات والمقتنيات الأثرية والتاريخية للحرمين الشريفين، مؤكداً أن الجناح ينقل الصورة المشرفة لجهود المملكة العربية السعودية في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله-وحتى عهدنا السعودي الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، كما شارك في نسج ثوب الكعبة المشرفة.
وقد أبدى سموه الكريم إعجابه بمحتويات الجناح مقدماً شكره لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس ومنسوبي الوكالة على جهودهم الكبيرة ومشاركتهم الفاعلة في معرض "تنمية الشباب والرياضة لبناء أمة متضامنة".
وكان في استقبال سموه الكريم سعادة وكيل الرئيس العام المساعد لشؤون المعارض و المتاحف الأستاذ سطام المطرفي، وسعادة مدير عام المعارض الأستاذ محمد الأحمدي، وسعادة مدير عام المعارض الرقمية مدير العلاقات العامة والإعلام الأستاذ ريان بن محمد المسعودي.
واطلع سموه على أركان الجناح مشيداً بالمحتويات والمقتنيات الأثرية والتاريخية للحرمين الشريفين، مؤكداً أن الجناح ينقل الصورة المشرفة لجهود المملكة العربية السعودية في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله-وحتى عهدنا السعودي الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، كما شارك في نسج ثوب الكعبة المشرفة.
وقد أبدى سموه الكريم إعجابه بمحتويات الجناح مقدماً شكره لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس ومنسوبي الوكالة على جهودهم الكبيرة ومشاركتهم الفاعلة في معرض "تنمية الشباب والرياضة لبناء أمة متضامنة".
