العربية 
English 
تقدم سعادة مساعد الرئيس العام لشؤون مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة والشؤون الإثرائية الأستاذ عبدالحميد بن سعيد المالكي بالشكر الجزيل لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على الثقة الملكية الكريمة بترقيتي للمرتبة الخامسة عشر.
وأوضح أن هذة الثقة الغالية على نفسي والتي شعرت معها بالفخر والاعتزاز وفي نفس الوقت بعظم المسؤولية والأمانة التي أسأل الله العلي القدير أن يعينني على أدائها بما يرضي الله تعالى، ويحقق توجيهات قيادتنا الرشيدة ومستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية 2030 وبرنامج ضيوف الرحمن وصولاً لتطوير الخدمات في الحرمين الشريفين بما يواكب النهضة العظيمة التي تعيشها المملكة العربية السعودية في هذا العصر الزاهر في مختلف المجالات والتي أصبحت مملكتنا الحبيبة فيها تحقق أعلى المؤشرات العالمية المتقدمه التي جعلتها ولله الحمد في مصاف الدول العظمى.
كما أضاف هنا يطيب لي أن أذكر الدعم الكبير الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين للحرمين الشريفين والكعبة المشرفة وكسوتها على وجه الخصوص لينعم ضيف الرحمن بالسكينة الطمأنينة في أداء مناسكهم وإيصال رسالة الحرمين الشريفين رسالة التسامح والوسطية والاعتدال "هدى ورحمة للعالمين".
ختاماً أتقدم بالشكر الجزيل لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس على دعمه الكبير وترشيحه لي لهذه المرتبة واسأل الله أن أكون عند حسن ظن القيادة الرشيدة ومعاليه لخدمة الدين ثم المليك والوطن وخدمة الحرمين الشريفين وكسوة الكعبة المشرفة.
وأوضح أن هذة الثقة الغالية على نفسي والتي شعرت معها بالفخر والاعتزاز وفي نفس الوقت بعظم المسؤولية والأمانة التي أسأل الله العلي القدير أن يعينني على أدائها بما يرضي الله تعالى، ويحقق توجيهات قيادتنا الرشيدة ومستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية 2030 وبرنامج ضيوف الرحمن وصولاً لتطوير الخدمات في الحرمين الشريفين بما يواكب النهضة العظيمة التي تعيشها المملكة العربية السعودية في هذا العصر الزاهر في مختلف المجالات والتي أصبحت مملكتنا الحبيبة فيها تحقق أعلى المؤشرات العالمية المتقدمه التي جعلتها ولله الحمد في مصاف الدول العظمى.
كما أضاف هنا يطيب لي أن أذكر الدعم الكبير الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين للحرمين الشريفين والكعبة المشرفة وكسوتها على وجه الخصوص لينعم ضيف الرحمن بالسكينة الطمأنينة في أداء مناسكهم وإيصال رسالة الحرمين الشريفين رسالة التسامح والوسطية والاعتدال "هدى ورحمة للعالمين".
ختاماً أتقدم بالشكر الجزيل لمعالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس على دعمه الكبير وترشيحه لي لهذه المرتبة واسأل الله أن أكون عند حسن ظن القيادة الرشيدة ومعاليه لخدمة الدين ثم المليك والوطن وخدمة الحرمين الشريفين وكسوة الكعبة المشرفة.
